الموضوع: تأصيل القرآن لمعرفة ائمة الهدى و الضلال

والصلاة والسلام على سيد الأنام ونور الملك العلام البشير النذير والهادي الشفيع والسراج المنير فاتح الخير والبركة وخازن المغفرة المبعوث الأمين محمد وعلى آله بركات رب العالمين اللهم صل على محمد وآل محمد كلنا في هذه الآيات من سورة البقرة ومن ﴿وَمِنَ النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ﴾ ممن يطالس النبي صلى الله عليه وآله وسلم باستمرار لأنه ممن يتولى الأمور من الدائرة القريبة وليس الدائرة البعيدة فهذه كلها مؤشرات في الآية أن العدسة القرآنية تشير الى شخصية هذا الشخص الذي يكتب عنه ويلوح ويشير القرآن يعبر عنه تلويح اشارات القرآن الكريم في بيانات القران ومن الناس من يعجبك قوله إذا مسلم يعجبك بنحو فعل مستمر ليس من اعجبك قوله فعل مضارع مستمر يعجبك قوله في الحياه الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو الد الخصام

معرفة الطاغوت سنة قرآنية:

كما هو من سنن القرآن العظيمة أنه يؤكد على ضرورة معرفة الطاغوت والجبت ومعرفة التوحيد والإيمان فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله ما هو الطاغوت لا بد من عرفته في الآية الكريمة ﴿وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَن يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرَىٰ ۚ فَبَشِّرْ عِبَادِ﴾[1] ما هو الطاغوت في سوره النحل اقرا الآية في قبل وبعد ﴿ وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ ۖ فَمِنْهُم مَّنْ هَدَى اللَّهُ وَمِنْهُم مَّنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلَالَةُ ۚ فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ﴾

[ النحل: 36] ولقد بعثنا ليس في ام واحده يعني هذه ظاهر الطاغوت موجوده في كل أمة من امم الانبياء من هو الطاغوت وهذا الطاغوت وجوده ليس بعد الانبياء مع الانبياء وبعد الأنبياء عليهم السلام ولقد بعثنا في كل امة رسوله انا عبد الله واجتنبوا طاغوت ليس اجتبوا الأصنام والاوثان اجتنبوا الطاغوت من يودين الطاغوت لا يمكن ان يحقق عبادة الله ((ولقد بعثنا في كل امة اذا معرفة الطاغوت ضرورية ما هو الطاغوت وما هو الطاغوت في سورة الزمر ﴿وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَن يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرَىٰ ۚ فَبَشِّرْ عِبَادِ﴾ (17) نعم اخر في الزمر والذين اجتنبوا الطاغوت ان يعبدوها نفس الطاعة المطلقة فمراد عباده غير الله ليس طقوس عبادية بدنية المراد عبادة غير الله هي عبارة عن طاعة مطلقة تجعلك ند لله تعالى

0

قول النبي (ص) اقضاكم على (ع) إمام الهدى

في سوره ثالثه تعبير ويؤمن بالله بعث سورة اخرى رابعه﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا﴾[2] سورة النساء تحاكم يعني القضاء القضاء والتقاضي الى غير حكم الله من حكام الجور التحاكم الى الطاغوت يريدون هذه سورة النساء الآية من براهين امامة علي بن ابي طالب سلام الله عليه في سوره النساء كفر بالطاغوت بمعنى لا تنصاع إلى السلطة القضاء القضائية لأئمة الجور اذا تم الانصياع في السلطة القضائية إلى أئمة الجور إلى القضاء القضاء الا اديني بالتالي الديني المنحرف تحاكم الى الطاغوت من الكبائر وقد امر ان يكفروا به اذا هنا الكفر اذا ما انقياد الطاعة اذا معنى من يكفر بالطاغوت لا تستجيب لسلطة ائمة الجور هنا نعلم أن قول النبي صلى الله عليه واله المستفيض بين الفريقين أو المتواتر اقضاكم علي لأنه أمامكم القران يقول لا تتقاضوا لا تجعلوا السلطة القضائية بيد غير حكم الله وعندما يقول سيد الانبياء صلى الله عليه وآله وسلم اقضاكم علي بمعنى يعلم بحكم الله غيره لايعرف بحكم الله التحاكم إلى غيرة اي التحاكم الى الطاغوت اقضاكم علي اي أمامكم علي عليه السلام قائدكم علي عليه السلام فواضح ان الطاغوت ليس خيال مثلا صنم أو خيال أو شيء غير مرئي بمعنى الطاغية لا يتقيد بحكم الله وأمر الله هو هذا الطاغوت ولقد ((عثنا في كل امه رسولا انا عبد الله ان اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت اذا في كل جيل في كل أمة هنالك طاغوت هنالك أئمة جو اذن من سنن القرآن العظيمة معرفه طواغيت الأمة بمعنى ائمة الجور وتميزهم عم أئمه الهدى أصل الإيمان أصل التوحيد الله اكبر الله اكبر فمن يكفر بالطاغوت بمعنى يتبرأ من الولاية أئمة الجور ويأمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى ولقد بعثنا في كل أمة رسولاً أن أعبدا الله واجتنبوا أئمة الجور لماذا هذا التشديد في خطوره الموالات العقائدية أو السياسية أو العسكرية لأئمة الجور أئمة الباطل مما يدل على أن الإمامة مقرونة بالتوحيد الإمامة الإلهية كيف لا تكون من اصول الدين الإمامة والحال القران الكريم فمن يكفر بالطاغوت وهم ائمة الجور اذا الإمامة سواء إمامة ضلال أو إمامة هدى ليس الامر فيها فرع من فروع الدين ليس قضية تاريخية عابرة قضية اساسيه اعتقادية دائبة دائمة فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى ﴿ وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ ۖ فَمِنْهُم مَّنْ هَدَى اللَّهُ وَمِنْهُم مَّنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلَالَةُ ۚ﴾ قرن توحيد الله بإمامة ولي الله قانون البراءة من الجو بتوحيد الله الآية في سوره الزمر والذين اجتنبوا الطاغوت قرن توحيد الله بإمامة ولي الله قرن البراءة من ائمة الجور بتوحيد الله الآية في سورة الزمر والذين اجتبوا الطاغوت اي اجتنبوا عبادته لاحظ كيف انه متابعه أئمة الجور مبايعة أئمة الجور يوجب الهلاك الابدي اذن الجهاد هل هو تحت تحت راية ائمة الجور سبيل امام هدى سوره النساء وغيرها ان سبيل الله امام الهدى كما هو اصول اهل البيت عليهم السلام لا جهاد الا مع امام عادل تريد جهاد مع يزيد ابن معاوية اي هذا مع الحجاج الثقفي الخمر والعهر والفجور هذا هو الاسلام أباطرة الاسلام الآية في سوره النساء ((والذين آمنوا يقتلون في سبيل الله والذين كفروا بالإسلام لا لا اي عدم الايمان لان الطاغوت من داخل نفس الأمه ولقد بعثنا في كل امه رسولا انا عبد الله اجتنبوا الطاغوت الطاغوت في نفس الامة الذين امنوا يقاتلون في سبيل وتحت راية الامام العادل و الذين كفروا من نفس الأمة يقاتلون في سبيل الطاغوت الطاغوت قيادة منحرفة واضح قياده هادية مهدية لكن هنا واضح أن سبيل الله هذه من مغالطات الوهابية والسلفية سبيل الله ماهو هو أمام الهدى في مقابل الطاغوت لانة هو الدال على طاعة الله سبيل الله أمام الهدى أدعوا سبيل الله اي اتبعوا أمام الهدى اصطلاح قرآني وربما يجد الأخوة في سور اخرى مقارنة بين سبيل الله والطاغوت ايه مره اخرى في سوره النساء رقم الآية كم في سوره النساء 76((اذا سبيل الله امام الهدى في قبال الطاغوت والقيادة الالهية ائمة الهدى الصدقات يجب أن تكون في سبيل الله في سبيل الله بمعنى نظام امام الهدى هذا دليل على اشتراط الاعمال الخيرية والزكاة والخمس وكل الأعمال الخيرية تشترط فيها انت صب في منهاج ونظام وتربية الولاية والموالاة لائمه الهدى انما الصدقات وكذا في سبيل الله ويفصح القرآن الكريم عن سبيل الله لا الاسلام الذي يقوده يزيد المنحرف عن أحكام الله الذين يرمون

القرآن الكريم بسهم أو يكثرون من الخمر الذين امنوا يقاتلون في سبيل الله اذا راية القتال راية الجهاد ليس من قتل تحت شعار الاسلام هو في سبيل الله اذا كان يتولى أئمة الجور كيف يكون شهيد أية عظيمة في سوره النساء الذين امنوا يقاتلون في سبيل الله والذين كفروا يريدون ان يتحاكموا الى الطاغوت قد أفصح القرآن الطاغوت أئمة الجور يريدون أن يتحاكموا للطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به اذا من الواضح معرفه امه الهدى في القران وأئمة الضلالة هذا امر عظيم من سنن القرآن مقرونه بالتوحيد مقرون بأصل الديانة والدين الجهاد اشرط فية الولاية هذه الآية في سورة النساء الاعمال الخيرية مشروط فيها الولاية عبادة بلا ولاية عبادة طاغوت تصب في عبادة الطاغوت لا في عبادة الله ليس فقط في الخيريات والزكاة الواجبة حتى المستحبة لأن الصدقات أعم الذين امنوا انما الصدقات في سوره التوبة نعم اخرى مقابلة بين السبيل والطاغوت ﴿الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ۖ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ ۖ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا﴾[3]

النساء فقاتلوا أئمه الكفر في ايه اخرى انهم لا ايمان لهم ٠٠ اذا المقصود سبيل الله فقط بالزكاة فقط بالجهاد نفرض في الصلاة في الصيام كيف هي انما نطعمكم لوجه الله سبيل الله القربى إليه تعالى إذا لاحظ كيف أن الولاية دخيلة في عبادية العبادة الجهاد عباده بالتسالم والزكاة عباده بالتسالم لماذا اشترطت الولاية بالعبادة نص القرآن الكريم شرط ماذا شرك اصل صحة الزكاة احسن صحه الجهاد بحيث اذا لم تكن في البين ولاية هذه العبادة ليس عبادة لله انما هي عباده الطاغوت لأن اصل ماهية العبادة ما موجوده شروط صحه أو شرط قبول شرط اصل الماهية شرط اصل الصحة شرط ركني بعد الذين امنوا يقاتلون في سبيل الله والذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت عندك امام هدى موالي له انت أو أمام ضلالة طاغوتيٌ السلطة القضائية تذهب انت الى أئمة الجور أو إلى أئمة الهدى يتحاكم إليه كفر وأيمان يريدون أن يتحاكموا الى الطاغوت يعني شخص من ائمة الجور وقد أمروا ا ان يكفر به وهذا يعتبر ها البعض عز الأسلام الطاغوت المنظرين لأئمة الجور في عصرنا الحاضر فلاحظ اذا كان في حالة الجهاد والزكاة لا في كل العبادات لا يمكن القول أن الصلاة مر بنا هذه الايام مرارا الصلاة برمتها هوية اعتقادية اقوال وأفعال طقوس عبادية ياترى هذه الصلاة التي هي مقولة اعتقاديه للأيمان أو مقولة اعتقادية لظاهر الاسلام في الاصل الفروض الايمان ليس فقط ظاهر الاسلام كم أنه اخذ الايمان في اصل صحه الزكاة بنص الآية الكريمة في سبيل الله وسبيل الله مضى أئمة الهدى والذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت في الجهاد كذلك في الصلاة مقولة اعتقادية بينت فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى قرن التوحيد بالله بماذا بالكفر بأئمة الجور اي التولي لأئمة الهدى كيف يتقرب الانسان الى الله ومن ثم لاحظوا لماذا اوجب الله تعالى باتفاق المسلمين ذكر آل النبي صلى الله عليه واله في الصلاة اتفق جميع المسلمين ان الله تعالى ضرورة عند كافة المسلمين أنه يجب في الصلاة ذكر آل النبي صلى الله عليه وآله وسلم مع النبي لماذا واضح أئمة هدى كيف اذا الصلاة طابع ايماني وليس طابع ظاهر الاسلام نعم فواضح في هذا ان الشهادة الثالثة وهي طابع ايمان هذا من صميم الصلاة لا انها اعوذ بالله غريبة على الصلاة من صميم الآذان من صميم الاقامة باعتبار هي عبادة واكبر اعتقاد هي المقولات العبادية هذا ليس كفرة في الاستدلال وحس وتحدي هذا عبارة عن صغرى كبرى نتيجة إذا نرجع الى هذا المطلب أن معرفة الطاغوت في الدين والتبري منه أمر يرجع إلى اصل العقد لا أنه وظيفة سياسية فرعية من فروع الدين ليس هكذا امر مرتبط بماذا مرتبط بإصول الدين ((فمن يكفر بالطاغوت لاحظ قرن الكفر بالطاغوت مع انه ايمان بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها قابل بين ولاية الله وولاية الطاغوت الله ولي الذين آمنوا والذين كفروا اوليائهم الطاغوت ولاية الله من أصول ا فروع الدين أو اصول الدين من أصول الدين من هي ولاية الله يعني اتباع أئمة الهدى ﴿إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ﴾[4]

فمن الواضح هنا البين كما مر بنا معرفة لذلك هذه الآيات في الحقيقة ومن الناس من يعجبك .. )) يريد القرآن الكريم بتسليط العدسة على أئمة الضلال متى في مستقبل الأمة الإسلامية وإذا تولى زمام الأمور المستقبل ليس فقط في سوره البقرة سوره اخرى تنبئت بمستقبل الأمة منها سورة محمد صلى الله عليه واله ﴿أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ أَن لَّن يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغَانَهُمْ﴾[5] سياق الخطاب الذين في قلوبهم مرض هو الظغينة نفس المنطق في سوره البقره ويشهد الله على مافي قلبه وهو الد الخصام يعني العداوة هناك في سوره محمد صلى الله عليه واله وسلم ايضا كذلك ﴿ فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ﴾[6] لاحظ

الضغينة يعتبر القرآن لمن امر الله بمودته يعني نصب العداوة لقربى النبي صلى الله عليه وآله وسلم أو للنبي صلى الله عليه وآله وسلم نصب العداوة لقربى النبي صلى الله عليه وآله وسلم انحراف عقائدي وديني ومروق من الدين عظيم يؤسس له القرآن الكريم ومن ثم اتفق المسلمون ومذاهب المسلمين كافة على ان الناصبي طبعاً الناصبي درجات نصب العداوة والبغضاء لعلي وفاطمة والحسن والحسين ولأهل البيت عليهم السلام نصب العداوة هذه موبقة من الموبقات في الدين هذا اصلا اصل القرآن الكريم اصيل وكتب فيه و يستحق الكتابة بحسب بيانات القرآن الكريم ما هو يشير إليه القرآن كريم داء دهياء داء ليس فوقه اخطر منه هنا في سوره البقرة ويشهد الله على مافي قلبه وهو الد الخصام عداوة عنده مع النبي صلى الله عليه واله تظهر من فلتات لسانه حتى في أخريات حياة النبي صلى الله عليه وآله وسلم ماذا قال عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم حتى بعد رحيل النبي صلى الله عليه وآله وسلم في اول ايام رحيله قال من قال حول النبي صلى الله عليه وآله وسلم ويشهد الله على مافي قلبه وهو الد الخصام يشم منه رائحه العداوة للنبي صلى الله عليه وآله وسلم ولقربى النبي صلى الله عليه وآله وسلم ومن ثم صاراحد الاسس الاعتقادية والفقهية والكلامية البحث في داء ونصب العداوة لاحظ في سوره البقرة ويشهد الله على مافي قلبه وهو الد الخصام في سورة محمد صلى الله عليه وآله وسلم أيضا فيها ماذا ام حسب الذين في قلوبهم مرض المرض هذا ما هو مو غريزة جنسيه او شهوه الجنسية المرض هو ماذا اكبر مرض اكبر من خطورة الشهوات الجنسية والهوى والبين ام حسب الذين في قلوبهم مرض ان لن يخرج الله ماذا اضغانهم تجاه الكفار اضغانهم اتجاه من أمر الله بمودتهم هذه الفريضة العظمى العقائدية يستبدلها ق لا اسالكم عليه اجر الا البغض والبغضاء والعداء لقربى النبي صلى الله عليه وآله سلم إذا هذا أصل قرآني منظومة قرآنية محور قرآني في سور عديدة غير أئمة الهدى وأئمة الجور المطلب الآخر ماهو قضية نصب العداوة لآل النبي

نصب العداوة لآل النبي صلى الله عليه وآله وسلم قل لا اسالكم عليه اجرا الا المودة في مودة الصحابة لايااخي لا تقرأ هكذا قل لا اسالكم عليه اجرا الا مودة القربى وهل بين زوجات النبي صلى الله عليه وآله وسلم قرابه قل لا اسالكم عليه اجرا الا المودة زوجات النبي لا ليس هكذا قربى اين تفرون بين اين تصدون هذا قران في حلقوم الكل نصب العداوه دائا دهياء نصب العداوة لأهل البيت عليهم السلام مروق من الدين اباق من الدين موبقة لبس فوقها موبقة بنص القرآن الكريم شاء من شاء ورغب من رغب لاحظ القرآن الكريم سورة محمد صلى الله عليه وآله وسلم وهذه الشبكة شبكة الذين يبطنون العداوة لعلي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام في عهد رسول الله وإلى يومنا هذا و هذه الشبكة يرصدها القرآن الكريم رصد عجيب ليس فقط في سورة البقرة وليس فقط في سورة محمد العدس القرآنية لا تجعلهم يفلتون ترصدهم رصد قوي