44/08/28
الموضوع: سلسلة محاور في ظهور المهدي
١. الإحاطة بكل الكتاب برهان للإمامة
٢. عدم الإحاطة بدوام تغيير الأولويات في امر الله
٣. عجز البشر عن الإحاطة بأمر الله – الازمة الاقتصادية نموذجاً
٤. زلزلة الامن الدولي و ضرورة الدولة الإلهية
٥. العجز عن الموازنة بين المتغير و الثابت في الأنظمة الدولية
٦. الإدارة و النظم و تنامي دولة سيد الرسل
٧. الدين – رعاية كل منظومة الثوابت و الأوليات
٨. سيد الرسل اصل الدين
٩. الموازنة بين الأولويات في الأنظمة الدولية
١٠. البصيرة الوحيانية عند امير المؤمنين في الأولويات
١١. الدين نظم الأولويات عند امير المؤمنين
١٢. التطور البشري و انفجار الازمات
١٣. الحسن في الذات الإلهية اعظم من حسن العدل
١٤. الدين نظام لهندسة الخلقة و عناد البشر
١٥. السعادة المادية و الروحية في إقامة منظومة الدين
١٦. منظومة العقائد في فقه الفروع
١٧. هيمنة منظومة الدين على كل العصبيات و العنصرية و العرقية
١٨. الموازنة بين الأوليات هو العدل عند سيد الرسل
١٩. الموازنة بين الأوليات في امر الله عند امير المؤمنين
٢٠. امير المؤمنين منظومة أولويات امر الله
٢١. منظومة الأولويات عند سيد الرسل
٢٢. ادراك امر الله بالتلقي الوحياني لا بإصابة العقول
٢٣. سيد الرسل منظومة كمالات على الابعاض.
من الملفت ايضا ان في زياره ال ياسين ابتدأ عليه السلام- عجل الله فرجه الشريف- بهذه العبارة( لا لأمره تعقلون امره تعقلون) يعني امر الله امر خوب طبعا امر الله ما مر بنا اعظم مراتب الوحي الذي ينزل على اهل البيت عليه السلام -او على سيد الانبياء امر الله ،اذا ليس بقدره البشر ادراك امر الله لا لأمره تعقلون امر الله اختصه به سيد الانبياء واوصيائه، لا امره تعقلون ولا من اوليائه تقبلون،
هسه اذا ماكو ما يمكن للإنسان ان يعقل فهنا يذكر الامام الصادق ان النبي موسى معه الخضر من اولي العزم هذه درجه من درجات الإمامة ايضا درجات فضلنا بعض النبيين على بعض الامام هكذا فضلنا الائمه على بعضهم البعض، ﴿اني جاعلك الناس اماما﴾
نمط من امام النبي ابراهيم او لموسى وعيسى تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض يعني في كل المقامات الاصطفائية من الرسالة او النبوة او الإمامة فيها تفضيل، فلا لأمره تعقلون ،فالنبي موسى كما يقول الامام الصادق معك كونه من اولي العزم وهو نزلت عليه التوراة وصف بالإمامة درجه من درجات الإمامة؛ طبعآ الامامة العامة، مع ذلك تواضع النبي موسى- على نبينا واله السلام- تواضع لأمر الله الذي هو ينزل على الخضر لا لأمره تعقلون ولا من اوليائه تقبلون ،
لاحظ هنا مبحث الإمامة ان العلم بعمومات الإمامة الكتاب لو فرض ان عالم العلماء، فقيه من الفقهاء، مفسر مفسرين اي مكان غير متصور لو افترض على الصعيد النظري هو احاط بكل العمومات وبكل القواعد وبكل الاحكام تنظيرا لكنه لا يحيط بالأولويات ولا يحيط بماذا ؟بالتوليف بين هذه القواعد وهذه الاحكام
فاذن لا يكفي علم الفقه وعلم الكذا عن عصمه الامام عن امامه هذا من جانب النظري لا من جانب الموضوعي تطبيقي الميداني الإحاطة به كل خصوصياته الموضوعات كي يديرويدبر شلون فاذن يعني لو افترضنا ايضا خبراء الموضوعات العلوم المختلفه انهم لا يحيطون بكل الزوايا بكل صغير او كبيرة لو افترضنا لو يحيطون الاولويات والزوايا يعني حتى في الفيزياء ما هي الاولويات ؛في الطب ما هي الاولويات الان من الامور الشغل الشاغل الموجود في العلوم يعني الخطط الاستراتيجية خطط الاستراتيجية ما هي؟ الحقيقة يعني الرسم هندسه منظومه الاهداف والاليات والبرامج والاولويات وكيف نرسمها بنحو متغير الدواليك في حاله تغيير لان الاولويات تختلف من دون تفريط ،
فاذن في الجانب الموضوعي البشري لم يستطيعوا ان يلموا بالموضوعات حتى المتخصصين فيها ثم حتى لو احاطوا كيف يحيطون بالبرمجة المنظوميه الهندسية مع حفظ الاولويات مع حفظ دوام تغير الاولويات لذلك الائمه- عليهم السلام- قالوا حتى الذي عنده علم وحي وليس علم بشر علم وحياني كائن او يكون او هو كائن هذا لا يضاهي علم امر الله ،العلم وحياني النبي موسى علم وحياني على نبينا واله عليه السلام- حتى من جهة التنظير ليس لديه بالتالي اصورها اوحي اليه ما يحيط به مع ذلك لكن انه في جانب رسم البرامج او جانب موضوعي مثلا مرتبطة في الإمامة من نمط امامه اهل البيت لابد ان نلتفت ان النبي ابراهيم على نبينا واله عليه السلام عندما اعطاه الله الإمامة بعد النبوة وبعد الرسالة وبعد الخلة في سوره البقرة لا زال يطمح في اصطفاء لازال يطمع في اصطفاء لا زال يستطمع في اصطفاء اعلى بعد ذلك الآيات في سوره البقرة وابراهيم واسماعيل اذ يرفع ابراهيم القواعد من البيت ربنا واجعلنا لك مسلمين؛ المسلمين ربنا واجعلنا لك مسلمين لك اي تسليم يطالبان به طبعا ليس اصل الاسلام تسليم لدرجه تسليم فاطمه عنده بما ليس لديه هذا هذه الدرجة من الاصطفاء العالي ستكون في ذريتهما وهو الذي سيبعث فيهم سيد الرسل مجموعه سيد الرسل تختلف عن الاصطفاء الذين ال ابراهيم وهو اعلم، فاذن هكذا انه اذا كان النبي موسى عليه السلام هو بالتالي مع ان عند الجانب التنظيري أحاط فوق البشر الموضوع ايضا يحاط فوق البشر مع ذلك الرسم الاولويات لطيف انه مر بنا امس حتى البداء عندنا في بيانات اهل البيت البداء البداء طبقات البداء الاكبر، كبير وفي وسيط وفي وسط وفي صغير وهلم وجره لكن البداء الاكبر في جمله من بيانات اهل البيت عليهم السلام لا يطلع عليه احد غير الله من المسلمين من الاسم المستأثر عندما يبرز طبعا قبل ان يبرز ما يطلع، فاذن نفس امر الله أمر ايضا درجات امر الله طبقات وليس طبقه واحده طبقات فبالتالي اذن يقول الامام جعفر بن محمد الصادق: -عليه السلام- ان النبي موسى رغم انه اصطفائي وواحياني يحيط الفقهاء لا يحيطوا بكل تنظيرات الكلية او في العلوم الدينية المفسر لا يحيط بالقواعد المتكلم لا يحيط بدأيه طبقات العلماء تأتي بعضها البعض ويستدرك كل جيل على الجيل السابق يزيد عليه او يصحح اخطائها وهلم جره،
المذهب الأمامية مذهب المخطئة في العلماء في المجتهدين مخطئ يعني ليس قابل للنقاش الى الناقل قاعد نازل من هذا القبيل فحين اذن اذا كان الحال في نبي موسى على نبينا واله عليه السلام- هذا هو حال النبي موسى وهو النبي من اولي العزم فكيف بغيره النبي صلى الله لم يأخذه العزة بالاستكبار وكذا سلم لأمر الله سلم لأمر الله،
فاذن امر الله طبقات لا لأمره تعقلون ولا من اوليائه تقبلون، اين لكم ما يكفيكم هو هذابيت القصيد الذي استعرضه الامام الصادق ما تستغنون البشر حتى لو تبحروا وتضلعوا في الموضوعات اول ما يحيطوا بكل موضوع ،كم من الان الموضوع الازمه الاقتصادية الازمه الاقتصادية اللطيف هذا التقرير لأخر بنك الاكبر بنك كذا كذا قالوا: كنا نحتاط الخبراء كنا نحتاط من سنه 2008 الى الان لا يفاجئنا انكسار الوضع المالي نحتاط واخذنا وقائيات وكذا ، ومع ذلك فاجأهم فاجئهم يعني لماذا كلهم اجمعوا على ان هذا البنك البنكين الاخرين في اكبر دوله كذا ماليه فوجئوا يعني شنو لا قدره لهم في التحكم ولا علم مسبق تخصصهم خبراء ،خبراء العالمين دوليين البشر اجمع مع ذلك لن يستطيعوا ان يوقوا انفسهم من جائحه الازمه المالية افلات الانكسار الاضطراب وكما كثير من سنه 2008 الى الان كم سنه- 16 سنه كذا عمالقة التخصصات في الجولة الاقتصادية يقول اتبعوا محمد -صلى الله عليه واله وسلم -فيما شخصهم من الغدد السرطانية لا مفر لكم من ذلك قال: لكم الربا غده سرطانيه اعتبروها غده سرطانيه في الاقتصاد قال: لكم الربا غده اعتبروا غده الغمار غده التحايل ومعاملات الوهمية وسيله أموال غده انتوا تحترقون بها قبل غيركم، كذا ،كذا، في القران الذي اتى به سيد الانبياء البيانات الانبياء وبالتالي هذه كلها غدد سرطانيه غدد يعني تعصف بك شئت ام أبيت ،فستكسر بك شئت ام ابيت، لو كنت عملاق تعبير واقعا عظيم مااعرف الأخوة يتابعوا اولا اكابر هذا اكبر لديهم باكستان اكبر؛ اكبر صارت مفاجاه للكل كيف هذا ينكسر كيف هذا يفلس حتى تعابيرهم هكذا كثير من التقريرات التخصصيه الرسمية الفلانية انه كنا من سنه 2008 وما ادري كيف والتدبير نتدون- الحبل على الجرار- بدات من سنه 2008 تابعوا هذا ملف الانترنت الموجود اذا لم تتابع انا تابع من نصف سنه 2008 يعني متابعه بقدر ما، المخصصين في الميادين الموضوعيه ما يستطيعون يحيطون بالمعلومات وبالمفاجأة وبالتدبير كيف ما يحتاج لهدايه السماء كيف ،الان الامن الدولي السلم الدولي كم عقدو مجلس الأمن بدلوا عصبه الامم الى منظمه الامم المتحدة قوانين وغيرها عالم الدبلوماسيات وعالم كذا،
فجاه هذا التشنج الان بينهما بين الدول الكبار اخر في الاشتداد الى حافه حرب مدمر؛ هستيريا يعني التشنج ما يستطيعوا ان يمسكوا انفسهم كنتم متخصصين وقال هاي البشر حكماء البشر الفلان الفلاني كيف الان بين ليله وضحاها باستفزاز خاطئ قد بينكما يحصل يحرق الارض و من عليها اي يحرق الارض ومن عليها ويحرق كل تراث البشرية من ادم الى الان ،اين قدرتكم اين حكمتكم اين تدبيركم اين استغناؤكم عن دوله السماء او خليفه الله لاحظوا عجز وعيب بشري في كل المجالات ،الا ان يأتي من هو قمه البشر في كل شيء، لا لأمره تعبير لطيف شعار
المشروع صاحب لا لأمره تعقلون ولا من اوليائه تقبلون شلون تهددون حكمه بالغه فما تغني النذر ليس الله انذركم في يكون افساد في الارض الجانب الطاقة والجانب الميكانيكي والجانب التقني ،اخره نظروا هذا الذي سيصنعونه من تصنيع مدمر لكل طبائع الكره الأرضية الطبيعة الخضراء الطبيعة الهواء طبيعة غلاف الجوي طبعا الثروة الحيوانية الثروة المعدنية، مثل طفل يلعب بالطبيعة ما يعرف ماذا يفعل! ،ليس ميدان واحد ميدان اقتصاد ليس ميدان الان ليس فقط ميدان الطبيعه والصحة كل بالعكس ما يعتبره البشر تطور بس تطور مطلق هو مدمر هو مدمر هو مدمر، لا لأمره تعقلون ولا من اوليائه تقبلون حكمه بالغه فما تغني النذر عن قوم لا يؤمنون بعد ذلك يقول عليه السلام:- عجل الله تعالى فرجه الشريف- السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين هو مسجد الصلاح والاصلاح هو الله احد ثم من يتبعوا من الصالحين صلاح،
نرجع الى ما كنا في امس على اي حال بحث امر الله كما امر عباره عن منظومه الثوابت الدينية والثوابت وكل الإحاطة بكل الجانب ومن جانب موضوعي او جانب تنظيري مع تنظيم وترتيب ودوام تغيير في العودة يعني اذكر لكم مثال عصري لا باس الدولة ما دور الدولة دور الدولة نظم نظام هذا النظام اذا راع الثابت والثوابت يعني تخيل مراعاه الثابتة والثوابت يسبب كساد في التطور، كساد في التنمية، كساد في ثراء، كساد في النشاط من ثم لابد من خصخصة الدولة خصخصة الدولة يعني كثير من القطاعات التي استملكها، لما؟
القطاع الخاص اكثر اندفاعا حيوية تفاعليه ،نشاطا ،انفجارا ،الازدهار، و هلم خره ،فلاحظ مثل القطاع الخاص الدولة على اساس جانب الثبات ،هذه الموازنة بين جانب المتغير وجانب الثبات هم في حيث وبيص، حيث كيف الموازنة من ثم لاحظ هذه ظاهره العلوم القانونية والعلوم السياسية والعلوم الحقوقية والعلوم الإدارية خصخصة الدولة يعني ارجاع كثير من قطاع كثيره تملك الدولة،
القطاع الخاص اكثر نشاط النمو من معجزه اداره السيد الانبياء -صلوات الله عليه وآله-لاحظ اقاموا دولة دكدكت كل الدول كل الدول العظمى في زمانه، انهارت اربعه تقريبا او اكثر دوله كسرى، دوله الروم، دوله والاقباط دوله الحبشة، وابقى دوله لو ان المتسلطين على ازمة الامور حرفوا مسيرة النبي صلى الله عليه واله - لكان هذه الدولة ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون،
يعني من دلائل الاخفاق لمن تصدى الامور انهم ما نعوا عن الوصول لهذا الوعد الالهي، والا لكان النظام الذي بناه النبي-صلى الله عليه واله وسلم -لاحظ القبلية لم ينفيها النبي الاوس والخزرج ، لكن هذبها لان الذكاء وحياني واداره وحيانية ،كثير من الامور
لكن هذه الإدارة اصبحت اداره عصيه عن ان تقف امامها حضارات سابقه بشريه ،لكن هم حولوها من اداره وحيانيه الى اداره وحلانية وحل ليالي حمراء خضراء،
المقصود لاحظ ان في اداره سيد الانبياء صلى الله عليه واله وسلم – وهلم جره طبيعة الإدارة اداره الوحي الإدارة ما يصل اليه قدره البشر بإذاعة تنظيرا تطبيقا احاطه تدبيرا تخطيطا ،هذا التخطيط الدولة اذا تثبت تجمد على جانب ما يمكن ان تواكب المتغير وان تحيط بالمتغيرات وتحيط بوقوع المتغير قبل وقوعه،
الان كثير من البشر بما سيقع قبل ان يقع ليتوقوه،
نرجع الى اذن هذه خاصيه امر الله العلم فيه امر الله انه ليس ينفي الثوابت التي يريدنا، اذن الدين ما يمكن ان نقول بأن الدين هو فقط الثوابت -الله اكبر -هذا ليس دين، الدين في الحقيقة المنظومة التي تراها فيها كل الثوابت وبنحو الأولوية وبنحو عدم التفريط لكن المهم ولا في الاهم ولا في المهم ولا في الوسط ولا فيما دون المهم،
الدين منظومه أتؤمنون بعض الكتاب وتكفرون ببعض ، ﴿الذين جعلوا قران عظين﴾، ﴿والراسخون في العلم يقولون كل من عندِ ربنا﴾ يعني حتى المحكم من الله، والمتشابه من الله كون متشابه دوني بالقياس الى المحكمات هذا لا يعني ان المتشابه ليس من الله ،
اذن ثابت الدين ليست ثوابت الثابت الدين منظومه الثوابت منظومه الدين كلها عن بكره ابيها ،امر الله هو الثابت الدين ما دونه ابعاض الثابت الدين ابعاض للدين وليس هو كل الدين المشكلة في البشر سواء في جماعه السقيفة الذين تصدوا الامور وأزاحوها عن ابا الحسن -عليه السلام -انا زحزحوها عن قواعد علم ورواسي الرسالة او ما يأتي فيما بعد او حتى اذا اردنا نقيس حتى بين علم زرارة وجعفر بن محمد الفرق بلا قياس ،
او علم الفقهاء الائمه نرى هذا الباب الاحدث العمل بالأحدث ذكره وهذه حسابات فقيه كزرارة او محمد بن مسلم او ابي بصير كثير او غيرهم من الكبار الاعلام التلاميذ الائمه الذي بهم قامت أركان الدين نفس الدين مع ذلك يتبدل عنده يشاهد الامام غير ذاك الامام، يصير عنده نوع من الحيرة، كيف جئتم الى ابيه هكذا هو يجيبني هكذا ثم يستعصي لهم الامر،
يوضح لهم الامام ان لما اختلفت الفتوى بين الباقر والصادق نكته وما اختلف فمن ثم اذن ليس دين هو ثابت ، ابعاض من الثوابت كما اعترض النبي موسى على الخضر، الدين منظومه الثوابت كلها مع حفظ الاولويات اولا منظومه المجموع ثم الترتيب الاولويات ثم عدم التفريق بالمهم ثم الإحاطة الموضوعيه بالأمور الكثير من التعليقات التي تأويل ما لم تسطع عليه صبرا بين جهات موضوعيه بعد مو فقط جهات حكميه جهة حكميه لن يفعلها النبي موسى من باب المثال،
فاذن الدين هو رسول الله هو شخص رسول الله، اصل الدين هو رسول الله صلى الله عليه واله-مثلا ليس القوانين كم قوانين جامده غير متفاعله غير متناسقة غير متراتبه غير محفوظ فيها الاولويات مواكبه مع التغييرات البيئية، دين الله لا يصاب بالعقول لا الى امره تعقلون حتى لو احطهم، يقول في رواية الامام الباقر: -عليه السلام- ان رسول الله نشرا من العلم ونشر ونشر واعطى واعطى وكذا ولكن جمل العلم بيدنا لا بيد غيرنا لا بيد علماء ،
الامور بحث المنظومة الاولويات والكذا والترتيب سواء في البعد النظري التنظيري او في البعد الموضوع البيئي كلها، من قال لك الان البيئة الهوائية ليست لها اولويه على البيئة المائية مثلا او العكس او البيئة الخضراء النباتية او البيئة الحيوانية،
وزاره تشتغل صوب اهمها البيئة الصحية نعم، من قال صار جدل البشري كيف يحسم احنا عندنا في الوسط الخاص الديني هو في البشر عنده مدراء البشر الكبار في احد الدول العظمى جدل انه هل الصحة هي لها الأولوية مثلا احد لا ليس الصحة الأولوية ،احد دول العظمى نجعل موازن بين الصحة والاقتصاد، الاقتصاد اذا راح ام نريد نروح كيف نحن نبت ان الصحة هي ولا غير، الملفات، من يوازن بين هذه الملفات، دوله عظمه اخرى تقول ها وين رحتي كما ان الواجب الصحة المستوصف ضروري للبشر، السوق ايضآ ضروري للبشر، مركز الشرطة ضروري المسجد والبيع والكنائس ضروري البشر طبيعة البشر هو مجموعه قوى وعطش امور كثيره لازم تتوازن حتى في الجانب المادي لابد من توازن ليس اعطل الحياه كلها لأجل بعد الصحة، من قال ، هذه ليس ادارة ناجحة كلامنا انا انقل لكم نظر الدول العالم الاول اختلاف بينهم،
من الذي يزن ويقدم الاولويات من اصعب الصعاب ما الذي يحيط بالمعلومات نهائيا يرتبها ينظمها مع التنظير مع القوانين طبقات القوانين، هذه غير اصل القوانين غير اصل التشريع حفظت شيئا تريد تحافظ على شيء وغابت عنك اغلب الاشياء،
ما يقال الدين هو رسول الله لأنه رسول الله هو عباره عن منظومه متكاملة فيها امر الله ،الامام دين الله هو دين الله هل الان في رد الشمس لأمير المؤمنين رد الشمس الأولوية لحفظ رسول اوالى الصلاة وصلاة من ليس صلاتي او صلاتك، صلاه علي بن ابي طالب علما ان حفظ رسول الله اولوية هو الدين اولوياتها اي الصلاة ربما اتى بالصلاة ايمائآ، لم ينافي استقرار رسول الله صلى الله عليه واله وسلم،
رد الله الشمس الى امير المؤمنين مكافاة الى هذه البصيرة الوحيانية عن امير المؤمنين، عنده الأولوية ان رسول الله على كل شيء،
في روايات الفريقين مره بنا في روايات الفريقين وصيه النبي الى امير المؤمنين اولا تجهيز ،ثانيا جمع القران، ثالثا مصير الامه ،هم لا، تراكضوا، تنافسوا، حرصوا على الغلبة والمغالبة استدلال ليس استدلال، يعني حرص على الدين منا امين منكم امين نحن اولى برسول منكم لا ليس عندي علم زين ،لن يقول اني لدي علم اكثر في السقيفة جاني القرشي، قال: انا استحقاق اكثر انا اريد اكل اطمع اي منطقه وين نحصل على الدين حصل على استحقاقات لو حصل الدين،
اي منطقه انه حرص على الدين نحن اهله هذا منطق ليس منطقي نحن اعلم نحن اورع نحن لا منطق استحقاق ،في السقيفة كله مغالبة ؛هذه المغالبة تقدم على شخص رسول الله -ثبت العرش ثم انقش- القران لم يجمعوه هو يدرون لا يعون به المتصدي لا يحيط بكل الايات والسورة كيف يدير الدولة الإسلامية العجيبة، يستعين في ذا وذا ،ليجمع القران ما حافظ القران لم يحفظ القران احد معاني حفظ القران وجمع القران يعني حفظه في القلب ،
كيف يفكر هذا يعمل يسوي اولويات كيف خطط الدولة الإسلامية كل الدين ،كلها بنصوص متواتره لم يحط بجمع القران اليس دستور الدولة و دستور الدين القران ،ولا يحيط بحديث النبي ،بل امر بتحريف حديث النبي،
لذلك اداره الدولة على اي دستور على اي قران يا منظومه، لذلك لاحظ سيد الانبياء في وصيته هذه ايضا عظيمه في روايات الفريقين اولاً يوصي امير المؤمنين انك تجهزني، ثم تجمع القران ثم تذهب الى التهارش الذي سار عليه الرئاسة، تهارش، وهنا امير المؤمنين سجل دروسا ابديه ازليه ان امير المؤمنين ليس وراء السلطة والرئاسة انما وراء تشييد الدين تغالب عليه من تغالب ولكنه يرشد سكان الامه، هذه الدليل ولا هو لا يعوزه مغالبه معهم ومن هم اللي يقفون امامه عسكريا او امنيا لكن الامر ، ﴿انلزمكموها وانتم لها كارهون﴾
فالمقصود لاحظ اذن هذا التدبير وهذا المسكين الان احنا نعيش جاهليه اخرى في البشري في كل البيئة، عي بشري عي يا اخي مثل استفزازات الاطفال تشاهدونها ،باسم معلومات التكنولوجيا و المنظومة التطور، اصلآ امن البشر في خطر، بيئة البشر في خطر، اقتصاد البشر في خطر، الاخلاق البشر في خطر، تسيل البشر في خطر، اصلا محدقة بنا،
قال تعالى: ﴿ظهر الفساد في البر والبحر﴾ اصلآ محيط بالبشر ازمات حبلى بالانفجار الخطير، بس غير موجود بظواهر راقب الارقام التي هم يطرحوها لا تدبير، لا تخطيط، لا اولويه، لا اصلاح لا صلاح ،حروب بيولوجية حروب تكنلوجية،حروب نووية كلها قابله الى الاشتعال في اي دقيقه ،حتى رئيس المنظمة الامم المتحدة في احد الخطاب في 2020 قال: الخطر تكتيكي قابل الى حرق الارض او خطا اخر بادنى استفزاز يستفز رؤساء الدول، طو اقم التي تدير الدول، كم من مورد ينقل تفاصيل الى ما شاء الله،
لاحظ نرجع الى امر الله، هنا جدليه مرت بها امس هل حسن الذاتي لله اعظم من حسن المخلوقات ام لا؟ قطعا نعم، الحسن الذاتي لله الذات الالهي اعظم من كمال الاسماء ،
يستدل ببرهان عقلي جعفر بن محمد الصادق -عليه السلام-في اصول الكافي وغيرها من كتاب التوحيد ان الاسماء المخلوقة انها كثره بالتالي لها محددات محدداه حدود وهي كثره، الصفات كذا وهلم جره، غير بيان امير المؤمنين بعد وكمال الاخلاص له نفي الصفات عنه وشهاده كل صفه انها غير الموصوف، ومن وصفه فقد حدده،ومن حدده فقد عده، وبراهين عقليه موجوده في نهج البلاغة الكمال الباري اعظم من الكمال المخلوقات اعظم من الكمالات في المخلوقات،
بالتالي هل يمكن حينئذ نحاكم او نزن او نعين حسن الذاتي الى الله والكمال الذاتي الى الله بالحسن العدل الذي هو مخلوق ،العدل احد الفضائل او كل الفضائل، مره بينا كل المحاسن فضائل كل الفضائل هي حسنه ،من الذي يرسم منظومه هندسيه لرعاية الفضائل مجموعة، بحيث لا يصير التفريط في الهم ولا تفريط في المهم ، هي هذه اوليات امر ألله،
المعجزة ليس من باب التزاحم، التزاحم الحاكم السياسي او الفقيه في جانب السلطة التشريعية الفتوى او القاضي يراعي الاهم ويترك ماذا ؟ المهم اذاكان تشخيصه الاهم صحيح ،قد تشخيص غير صحيح ،يفرط في المهم ما عنده يراعي المهم والاهم ،بينما في تدبير الله مراعات الاهم والمهم ،بل منظومه المهمات ومنظومه الاهمات بترتيب واولويات وخطط واداره ناجحة،
لاحظ القران الكريم يقول لو ان اهل القرى امنوا واتقوا لأكلوا يعني اصلا تنتج لهم السعادة المادية، اعظم من ما يتخيلون، انتم لا تراعون بنائك هذا الدين قوانين اعتباريه،ما الى قيصر لقيصر ومال الله لله ،لا ،
يا اخي الدين اصلا على طبيعة الخلقة الدين هو نظام هندسه الخلقة، فطره الله فتره الاشياء كلها فقره الاشياء التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله كل المخلوقات ذلك الدين القيم،
لا أعناد مع تشريع السماء لو اهدمه، هدمه النتيجة، عناد مع وظائف المرآه مثل وضائف الرجولية او وضائف الرجولة مثل وظائف المرآه، شاهد كيف تكون، عناد مع الله في الربى فأذنوا بحرب من الله، كلوا ولا تعرفوا، لا، الاقتصاد الرأسمالي قائم على الاسراف، خذ النتائج،
حسب ان لم تكن فتنه فعموا وصموا وعموا وصموا ،فاذن الدين هو منظومه كل عالم الخلقة الكره الأرضية فقط، بل حتى العوالم الدعاء الدين انه ليس من الكره الأرضية والكريات والمجرات والسماء مليء مسير الى ما بعد السماء السابعة، بل بعد ما فوق الجنة هذا الدين، ولو ان اهل القرى امنوا واتقوا لفتحنا عليهم، السعادة حتى المادية فيها، ﴿ولو انهم أقاموا التوراة والإنجيل وما انزل اليهم من ربهم الأكلة من فوقهم ومن تحتهم ارجلهم﴾ ،عده آيات في عده سور تربط حتى السعادة المادية، فضلا عن السعادة الروحية هذه مرتبطى منظومه الدين انتم لا تحيطون بها كما،
قال:- عجل الله فرجه - لا لأمره تعقلون ، الامر الإلهي شيء اخر، لا تصلون اليه شاهد في البعد النظري في البعد الموضوعي في البعد التخطيطي في الاولويات،لا تصلون اليه ، لا، لأمر تصلون حكمه بالغه هنا في زياره ياسين منظومه الأطروحة الإلهية فوق منظومه الأطروحة البشرية،
حينئذ نرجع الى ما كنا به امس، انه حسن الله عز وجل- لا يمكن ان يغلب عليه حسن المخلوقات لما لأنه حسن الله بعض من ابعض المحاسن، كيف نحكم البعض على المجموع الكمالات، معقوله غير معقوله، الصلاة بعد من ابعاد الدين كيف نحكم الصلاة، صح من الدين ولكن ليس كل الدين،
فان اردت ان تحافظ على المهم وتترك الاهم فرطته معناته تؤمن ببعض وتكفر ببعض ،لماذا يفتي الفقهاء ويسلمون المنكر الى وجوب الصوم خارج عن الدين ،وجوب الصوم ليس من الفروع وجوب الصوم من المنظومة الاعتقادات يعني الفقهاء عندهم فتاوى عقائدية، طبعا، في اول باب الصوم في اول باب الحج في اول باب الصلاة، فتاوى اعتقاديه يجب الاعتقاد كما يقول الشيخ الانصاري: وهذا البعد ليس موافقه عمليه، فيه موافقه قلبيه،
مليء الفقه لو جمع منظومه العقائد الموجودة في الفقه في الفروع لشتملناعلى الفقه العقائدي في الفقه،
فاذن لا يكفي ان تسلم بوجوب الصلاة وتأتي بالصلاة لا يغنيك عن الاعتقاد بوجوب الصلاة، وجوب الصوم بوجوب الحج بوجوب الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ،لما لأنها منظومه واحده لا يمكن تفكيكها ،نعم لها اولويات لها ترتيب اما اضعاف اذن لا يمكن ان اقدم البعض على الكل،
رسول الله امر الله، الامام امر الله، كيف اقدم البعض على الكل، كيف اساوي البعض مع الكل ،مع ان وجوب الصلاة ليست من فروع ،خطا، الصلاة فيها بعدان بعد عقائدي اصول الدين وجوب الصلاة، امتثالها بالعقائد ليس امتثال ببدن، لا تمتثل بالبدن وجوب الصلاة لا يمتثل كاعتقاد لا يمتثل بالبدن هذا اداء الصلاة من الفروع، اداء الصوم من الفروع،
خطا ان نقول الصلاة من الفروع لاسيما اذا قلنا الفروع الظنية، تخطئ ويصيب وجوب الصلاة يخطئ يصيب، وجوب الصوم يخطئ ويصيب، مرهون بالاجتهاد، ابدآ،
ضرورة دينيه لاحظ اذن بعد الصلاة اصلا الاساس بالصلاة البعد الاعتقادي، الحج كذلك ،الامر معروف والنهي عن المنكر كذلك، لكن الجهاد ليس منطق عدواني ،سواء كان ابتدائي ليس ما كتبه الطرف الاخر عن الجهاد القومية تغالب قوميات، استعلاء قوميات ،على قوميه عروبة او عربانيه ،لا،
ان اكرمكم عند الله اتقاكم، نعم في اولويات نظميه الوطن، بحث اخر النظم ليس تناصر حب و بغض ،تدبير لذلك الرسول لم يبان خزرجية الخزرج ولا ابان اوسيه الاوس ولا ابان قبليه قريش ،نعم لكن هذبها الدليل هو مهيمن لا تقول القومية مهيمنه النازية مهيمنه، علي مهيمن، ولاء علي مهيمن، هذا صحيح، ام تلك الامور التدبير نظمي، لا تجعله هي الاول والاخر والظاهر والباطن وهي بكل شيء محيط ، لا نقول انفيه ،خلقناكم شعوبا وقبائل هو الله خلقها كيف ينفيها ؟لا ينفيها ،هدف التعارف التعاون من بعضكم البعض، تستفيد من بعضكم البعض، تنوع هذا لا ينفيه القران ولكن يجعلونه هو المهيمن لا، ان اكرمكم عند الله اتقاكم هذه اولويات لا ينفيها الشارع اونثويت الانثى لا ينفيها الشارع، ذكورية الذكور هم يريدون ان يزولوا الذكورية الذكور، لا يا اخي، لا ذكوريه الذكر هي مهيمنه ولا انثويه الانثى مهيمنه ،
المهيمن هو الايمان هذه اليات نظميه تدبيرية يجب المحافظة عليها، لكن لا تفرط، لا تغال فيها، لا تغلي ، الاساس المهيمن منظومه كل الدين ،
فاذن لا يسال عما يفعل كيف يعني يريد يتحكم كمال العدل على كمال الله، غير معقول في عدل، في احسان، في رحمه في علم ،كمالات كثيره هذا احدها، اتحدث في الاولويات ليس دوما كمال، هو الصدارة، ليس دائما منظومه الكمالات كيف تحافظ على منظومه الكمالات،
اذن لا يسال عما يفعل ليس من باب الديكتاتورية وفيتو وكذا لا،لا يسال عما يفعل لا يتصور صور كمال جامع لكل الكمالات بنظم لا يشهد نظم في الذات الإلهية ،حتى الاسماء تتقاصر عنه تعالى فضلا عن حسن العمل وقبح الظلم هذا ليس فقط في ذات الله ،بل ما دون الله هو حسن العدل يعني ما يمكن ان احاكم رسول الله بحسن العدل، لما لان رسول الله ،
احد زعماء مؤسسين الخوارج اعترض على سيد الانبياء في غزوه حنين في تقسيم الغنائم،
كما من الانصار اعترضوا على رسول الله في تقسيم الغنائم، غالب غنائم حنين كانت من اجسم الغنائم اعطاها رسول الله الى الطلقاء من قريش، كيف؟ ما يعدل رسول الله شاهد قومه اوليات ما هي قامت الانصارواعترضت يا رسول الله الم تعدنا يا رسول الله ،
احنا جاهدنا واتزاحمنا وجايبنا وكذا ابو سفيان الان فلان ماذا فعل كل الاموال تعطيها لهم، صبر رسول الله هنيئا، قال: كلكم على ما يقول: قل اعوذ بالله قالوا نعم رسول كذلك يمهله نفس المطلب استنطقهم رسول الله اكلكم على هذا؟ قالوا نعم: كذلك امهلهم رحمته مجازات اتعاب ومجهودهم ،ثالثا قال: كلكم على هذا ،قالوا نعم،في الحديث موجود انه لما قالوا مره ثالثه هذا اهبط احبط الله نور الانصار، او اهبط الله نور الانصار ،فقال رسول الله: هم يذهبون بالبعير والجمال كذا خاف وانتم تذهبون برسول الله ، صار مجلس بكاء عذرا يا رسول الله، عفوا يا رسول الله، ما تقدمون الأولوية، عندكم معلم يفجر الشعوب اداره الوطنية ،بعيد عمود الدين البعير شاهد رسول الله هو منظومه الدين،
لذلك نادى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم-في الصلاة نادى الاول في الصلاة وهو يصلي ،بعد ما اكمل لبى رسول الله ، قال لما ناديتك ،قال كنت اصلي يا رسول الله، يعني الصلاة عند الأولوية على امر الرسول، قال رسول الله يعلم انه يصلي ونادى تلبيه امر رسول الله امتحن الثاني ، امتحن فلان، فلان ،
بينما امير المؤمنين على الصلاة كافه الله من يرد الشمس بصيره بالدين هذا هو الدين، اصل الدين رسول الله، مصحف تريد المصحف تحكمه على رسول الله، ما الذي تعيه من المصحف ولا تحفظ المصحف ومن الذي يحفظ فيكم المصحف ثم حافظت المصحف كثير من الحفاظ مع احترامنا حفاظ القران هل انك تحفظ
معاني القران، النبي موسى يحفظ معاني التوراة والتوراة حتى كذا اغناه ذالك عن امر الله ،كما يستدل الامام الصادق اغناه! ما اغناه الأولوية والترتيب والتخطيط والأولوية في الإدارة كيف يعيه النبي موسى كيف يطبق اجراء الدستور احاطه في بيئات مختلفة،
لذلك ورد ان محاسن الاخلاق و الافعال ذيل لحسن النبي مولود من مواليد النبي، لأنها تحكم على نبي او على المؤمنين كثير من الصحابة يأتون يعترضون على علي بن ابي طالب أمير المؤمنين، حتى من الخواص، حتى ،حتى الآن لا نريد ان نذكر اسماء ،
ينبهم رسول الله ان علي منظومه بس ويلكم ويحكم علي منظومه امر الله انتم ماذا تعرفون من الاولويات حفظت شيئا غابت عنك اشياء موارد عديده خواص حتى امر الله ما يلتفتون الى امر الله كيف حتى الخواص من الدائرة الاصطفائية الثانية مع انهم اصفياء، فنبههم النبي ان هذا امر الله انتم عندكم اولويه ،هو النبي موسى لم يدرك من اولي العزم وانتم ذالك في الدائرة الاصطفائية،
فأذن صحيح كما نؤمن بالحسن وقبح الذاتي في الاشياء في المخلوقات لكن الأشاعرة يقولون ليس في العدل حسن تكويني ليس في الفضائل حسن تكويني ليس في سلامه الصحة من كذا من الوباء حسن تكويني، لكن، لا الاولويات ما هي؟ تخطيط الإدارة ما هي؟ اذا كان هكذا فاذن اذن الحسن الازلي في الله اعظم من الحسن غير الازلي وهو في العدل الحسن المنظومي الموجود في سيد الرسل اعظم من الحسن الابعاض الموجود في العدل او في الشجاعة
منطق الامام الجواد -سلام الله عليه- عن الباري تعالى هو الجواد ان عطى وان منع ؛حتى وان منع هو جواد هو ما يدرك انه منعه هو كمالً اكمالا للمخلوق هو الجواد ان اعطاه وهو الجواد ان منع، اذن هذه المنظومة منظومه امرالله ترجع إلى ذات الله عز وجل اذن ما يحكم الدين يشتق من رسول الله لا انه يحكم على رسول الله فعله سنه، فعله دين ، الخطأ الخوارج
ومر بنا واحد مؤسسين الخوارج احد من مؤسسين الخوارج اعقد في غزوة حنين في تقسيم غنائم غزوه حنين اعدل يا محمد -استغفر الله- كيف سوء الادب هذا صلى الله عليه وعلى النبي وآله قال: ويحك ان ما عدلت فمن يعدل انت العدل فهمته الان لاحظ البشرية افتهمواان العدل ليس المساواة بالعكس المساواة بين المثابر وغير المثابر وبين كذا، لا والمساواة من دون مراعاه الاولويات هذا ظلم ليس مساواه ،مع ان البشرية قرون عرفوا خطا تنظيرا العدل هو المساواة هذا خطأ ،هذه ليس مساواه، اولويات فلاحظ هذا ما جحد يريد ان يحكم الذي يحكمه على سيد الرسل هذا أمر الله انت تريد ان تحكم عموم قراني عمومين او ثلاثة اول ما تحيط بشكل منظومه وبشكل دفعي مثل ما تحيط بكل منظومه القران، ثم لو احاط كيف التطبيق ماهي الاولويات،
من ثم يقدم علي بن ابي طالب امير المؤمنين على المصحف في صفين المفروض يقدمون من؟ الحقيقة هو تقديم ماذا هم يقدمون فهمهم العاجز للمصحف على من هو من القدم حتى المصحف هذه مغالطه قدموا من؟ قدموا فهمهم البشري المحدود العاجز العيل العيوي على من؟ على امر ألله امير المؤمنين ، حتى الخضر الخضر في بيان الائمه عليهم السلام بما جرى بين الخضر بينو الخضر قال لموسى،
ياموسى ان امر الله لا يدرك بالعقول حتى عقول الانبياء من انفسهم ما يدرك الانبياء؛ انما هم قوابل يتلقون وحي الله انظر الى التعريف الذي ذكره القران الكريم لسيد الانبياء قل انما انا بشر مثلكم اعقل اعقلكم.لا، يوحى يتلقى الوحي من الله- عز وجل -اعظم قدره عقليه في النبي انه يتلقى الوحي من الله لذلك قال المعادلة العقلية التي قالها صاحب الزمان في زياره ال ياسين لا لأمره تعقلون ولا من اوليائه تقبلون ،
فاذن هذا الكلام ليس فقط مع الله ذات الله امر الله حتى مع سيد الرسل ان هو سيد الرسل ان هو الا وحي ﴿انك لعلى خلق﴾ ليس على العدل فقط او على الشجاعة فقط او على الكرم فقط او على العفة فقط او على طهارة وطيب فقط انت منظومه الكمال انك مع ﴿انك على لخلق عظيم﴾ مقدم حتى على الشجاعة بمفردها ليست كل الكمال العدل بمفرده ليس كل الكمال لكن انت يا سيد الرسول كل الكمالات انك لعلى خلق عظيم كل منظومه انت الدين لا يحتج عليك با العدل اويحتج عليك بقواعد اخرى هذا خطا، منظومه القواعد لا يسال عما يفعل منظومه القواعد والاولويات والتدبير من ثم اول درس شيده الخضر لموسى في هذا المجال؛ مجال الولاية لا تسالني اي لا تعترض لا تسالني عن شيء اي ، لا تعترض ﴿حتى احدث لك منه ذكرا﴾ التعليم موجود التفاهم موجود،
لكن تعلق التسليم على التعقل انت مادام عندك برهان اجمالي على ان الخضر رادار الهي يتلقى امر الله مالك تتوسوس، هذا هو الامتحان صعب صاحب العصر والزمان تتفتح عليه جيوب النور مجمع كل علوم الانبياء.