44/08/20
الموضوع: سلسلة محاور في ظهور المهدي (عج)
١. ملحمة ثوابت الدين و الموازنة مع امر الله
٢. معرفة نظم مراتب الحجج - النقطة الأولى
٣. عظمة قدسية و طهارة فاطمة على مريم
٤. نظم المراتب اصل الدين
٥. الهيمنة بين الحجج من دون تفريط
٦. عدم التدافع بين امر الله و الثوابت الشرعية
٧. كفر ابليس في القياس بالثوابت لترك امر الله
٨. هيمنة امر الله على الثوابت الشرعية
٩. منظومية الدين و توازن التسليم و التعلم
١٠. امر الله و سبيل الله و حكم الله في الخوارج والناكثين و الامويين.
كان الكلام في سلسله محاور الظهور ولازلنا في المحورين الاولين، لما ندخل في بقية المحاور ،المحور الاول كما مر ان الشعار الاساس في المشروع المهداوي -عجل الله فرجه الشريف- الشعار الاول احياء الدين، تجديد ما عطله ما عطل من احكام كتابك تجديد احكام الانبياء سنن الانبياء ،القران دستور الدين التوراة والانجيل والزبور يمكن ان نصطلح عليها قانون برلمانيه تحت قانون الدستوري للقران مثلا في بيان المنسوخ طبعآ، اذن الشعار الاول لمشروع الامام- عجل الله فرجه الشريف -هو احياء الدين احياء الكتب السماوية، احياء حكم الانبياء، حكم الانبياء بما تندرج مثل معلمي الابتدائية يندرج تحت معلمي المتوسطة، معلمي المتوسطين يندرج، تحت معلمي الثانوية والإعدادية وهلم جره طبقات الى ان تصل الى القمه فالنبي واهل بيته،
هذه الاساس الاول يعني ثوابت الدين ثابته كيف ينسجم مع سلسله ملاحم عديده في القران ،ليس فقط ما جرى بين النبي موسى والخضر ،ما جرى بين النبي ابراهيم وجبرائيل، ما جرى بين النبي ابراهيم وابليس، ما جرى بين الملائكة مع الله ،وما جرى في موارد عديده امس مرت بنا، هذه المرحلة ليس مختصه بالملحمة الخضري الموسوية هذه الملحمة ثوابت الدين كيف تتوازن مع امر الله ؟ امس مره بنا الجواب عن هذه المعضلة ومر بنا في بيانات اهل البيت -عليهم السلام -مثل ما جرى بين نوح والله في ابنه نفس الكلام، امس تعرضنا الأخوة اذا يجردوها قوائم قرآنية بين الثوابت الدين وامر الله، قائمة في القران ليست ملحمة واحده ليس ملحمة قضيه في واقعه، هي ملحمة سنه الإلهية نظم الهي كيف نتطلع نتعرض عليه، امتحن به اولي العزم، فكيف بمن دونة، اذا امتحنوا ،
الامر صعب ليس بسهل، وفي روايات كثيره في سيره المهدي -عجل الله فرجه الشريف- في ابتلاء الحواريين او الاصحاب او الجيش او المؤمنين او عموم المسلمين ابتلاء عدم فهم الموازنة بين امر الله وثوابت شريعة، كيف التوازن ؟ كيف اعتراضه الملائكة على الله ليس في محله، مع انه اعترضوا بثوابه الدين أتجعل فيها من يفسد ويسفك الدماء، ﴿ان وعدك الحق﴾ النبي نوح ﴿ان فيها لوط﴾ ﴿نحن اعلم بمن فيها﴾ شاهد الاعتراضات الموجودة ملحمة ثوابت الدين بأمر الله، النقطة الاولى في حلحلة معرفه مراتب الحجج،
طبعا هذه مراتب الحجج يعني مراتب الحجج قد تكون حجج اشخاص انبياء اشخاص الائمه اشخاص الرسل، قد تكون الحجج الكتب السماوية، هذا النظم الذي مر بنا ليس خاصه بذوات المقدسة للأنبياء او الرسل او الائمه هذه شعبه، الشعبة الثانية ما هي الكتب السماوية او القوانين السماوية سواء كتب او احاديث ايضا هي على مراتب، ما يمكن ان اجعل الميزان احكم التوراة على القران لا احكم القران على التوراة، ما يمكن احكم الانجيل هو لا طبعا هو ليس هناك تدافع بس في نظر الفقهاء اوالعلماء نظرهم غير محيط بالحقائق يتراءى لهم التدافع،
فعلى هذه النظر الغير محيطه من الخطأ ان يحكم الانجيل على القران يحكم القران على الانجيل، كما نبه على ذلك سيد الانبياء الى بعض الصحابة ذوي الاسماء المعروفة، أمتهوكون انتم ،المعروف حديث التهوك حديث التهوك يجعل أصل التوراة والقرآن ذيل، يجعل النبي عيسى اصل- استغفر الله ربي واتوب اليه -هو سيد الانبياء ليس سيد الانبياء جمله من علماء الجمهور بعدهم يهوسون هل سيد الانبياء سيدي الانبياء ام لا؟ طبعا الصوفية على بصيره نقراها السلبيات والانحرافات هذا الجانب في الصوفية سلب اقصد ليس الصوفية الدراويشه ،المقصود الصوفية التنظير البعد التنظير عند الصوفية عند الماضية هذا الجانب عندهم وهو انه سؤدد سيد الانبياء ،
نعم فاذا هذا النظام في الحجج ليس فقط في الاشخاص المقدسين الانبياء والرسل والائمه بل كذلك من البصيرة ان تعرف فاطمة السيدة نساء اهل الجنة او مريم ، ما ورد ان مريم سيدة اهل الجنة ،سيدة الجنة واحده فاطمة ، لا غيره لا ينازعها في ذلك منازع هذا اللقب ورد فيها فقط لها السؤدد على الكل- صلوات الله عليها -،
المهم هذه النكات لازم نلتفت اليها اتفقنا من بعض القساوسة بعض موجودين هناك يقول في البراهين نلمس قدسيه وطهارة فاطمة اعظم من مريم طبعا كيف لا، خطبتها تبلع الاولين والاخرين في شرح منظومه عقائد الدين واركان الفروع قلما ان الائمة الاربعة عشر معصومين نور واحد قلما تجد -عدا امير المؤمنين-خطبه جامعه منظومه كامله مثل ما موجوده عند فاطمة- صلوات الله عليها- كيف قلما ،
اي مكان دي النقطة الاولى وهي نقطه نظم الحجج مهمه، دققوا الحجج التوراة والانجيل لا تدافع بينها فهم العلماء، فهم المؤمنين هو مختلط ،مثل واحد يقول القانون الدستوري يحكم عليه القانون الوزاري يصير له، ليس له معنى على العكس هو الصحيح، او القانون الدستوري مع القانون البرلماني العكس هو الصحيح، المقصود نظم الحجج والا تختلف منظومه المعادلات في بعدها الواقع التقويمي وهذا حتى في العلوم، العلوم معادلاتها طبقات بديهيات منها لها هيمنه غير البديهيات الاقرب فالأقرب من البديهيات ولم جره، شاهد هذا النظم موجود هذه النقطة الاولى التي مرت بنا يجب ان نلتفت اليها،
اذن تسميه جعفر بن محمد الصادق الثوابت في غير محلها قياس تسميه صحيحه لما ،اذا المعادلة ليس في رتبه الفوقية تجعلها انت فوق أخطأت الاستدلال واخطئت الحساب والمحاسبات، مثلا المادة قانونيه في الاصل شرعت برلمانيه انت تجعلها دستوريه ماذا يصبح، يتخبط القانون لو لا ؟نعم يختلط يكون قياس، اذن ما ذكره الامام الصادق جعفر بن محمد سديد بدقه ان ما ارفع منها هو قياس باطل لعدم مراعاه المقامات والمراتب، مثل احكم المتشابه في القران على من ؟ على المحكمات في القران هذا صحيح هذا قياس باطل، لان رتبه المتشابه دون كيف اجعلها فوق مهيمنه، لما القران الكريم يصير في سوره المائدة وانزلنا عليك الكتاب مصدقا لما بين يديه ،لمايصر القران على الهيمنة يعني النظم،
اذن زياره عاشوراء لها اصل قراني لعن الله امه قتلتكم وازالتكم عن مراتبكم التي رتبكم الله فيها المرتبة والمراتب اصل الدين اوانه محو الدين اذا لم يراعى،
جيد النقطة الثانية: هذا ليس تمام الجواب النقطة الثانية اذا دقق كما امر بنا امس ايضآ، التوراة ليست مهيمنه القران مهيمن، النبيين فضلنا بعضهم على بعض، الرسل فضلنا بعضهم على بعض، الائمه فضلنا بعضهم على بعض، امامه ابراهيم اين لها ان تصل الى امامه الائمه، بنص القران امامه الائمه تختلف عن امامه ابراهيم هو يتمنى النبي ابراهيم بنص القران نص لمن يستجلي الدلالات بوضوح كما بينها اهل البيت يتمنى ان يلحق بدوله سيد الانبياء النبي ابراهيم ،هذه الدائرة الثانية على كل هذا ليس موضوع البحث حسب نصوص القران،
القران الكريم حين يصير على انه لا نفرق بين احد من رسله يعني ماذا؟ كما مره بنا الصلاة عمود الدين بس لا يعني التفريط في الصوم عدم التفريد في الصوم ليس معنا عدم التفريط في الصوم مساوات الصوم والصلاة، هنا معادله صعبه، تقول للصلاة الهيمنة على الصوم لا تجعل لا تفرط في الصوم هيئات الصلاة لا يعني التفريط في الصوم، لماذا ؟عدم التفريط في الصوم لا يعني تسويته بالصلاة تسويته بجانب اخر لا نفرق بين فريضه من الفرائضه صحيح لا نفرق بأصل من الفريضة الفرائض، وهذا المشكلة التي تكون في الغلاة او المقصرة او الكذا ،مثلا الغلاة يأخذون الاهم ويفرطون بمن ؟ صحيح ولاية اهل البيت عظيمه ولكن لا تفرط في الصلاة، الم يقول جعفر ابن محمد وكل الائمه لا ينال شفاعتها المستخف بالصلاة، اهميه الاهل لا يعني تفرط وتستبيح ترك الصلاة او تستبيح المحرمات -اعوذ بالله-
ايضآ اهميه الصلاة تساوي بينها وبين الولاية هذا غير صحيح ، اما عندنا تقصير اذا نساوي بين الصلاة والولاية هذا تقصير في الولاية ،او غلو نجعل الولاية ولا نكترث باي شيء دونها ، مثل ما امر بنا التعليق على بيان (مجمع لجنه الافتاء) في جده ينسف التوراة نسفا لا يا اخي، التوراة منسوخه بالمرة من قال لك التوراة منسوخه بالمرة، لا القران يقوله ولا اهل البيت الذين هم ادرى بل النبي التوراة ليس كلها منسوخه ولا كلها محرفه والتوراة والزبور هنا خطا افراط مهيمن القران لكن لا نفرط التوراة او كذا هذه العملية امر مهم لاحظوا دقه،
هذا المطلب شرحه الخضر الى النبي موسى اولا الخضر الشيء الذي علمه الخضر الى النبي موسى من اولي العزم من الذي علمه فوقيه امر الله ،موسى على نبينا وعليه السلام- اعترضوا على الثوابت ، الثوابت على حالها هذه هي في البداية علم الخضر النبي موسى فوقيه نظم الحجج ،
النقطة الثانية التي علمها الخضر الى النبي موسى حسب بيانات اهل البيت والا نحن لا تقتدر عقولنا ان تصل الا بتعليم منهم عليهم السلام- بتعبير كثير من كبار علماء فلاسفة الشيعه العمالقة يقولون لا زالت في تراث اهل البيت لا يشمها فلآسفه ولا عرفاء ولا البشرية من معاجزهم- عليهم السلام -في تراث اهل البيت لا زالت امور لولا ان اهل البيت بينوها لا يشمها البشر لا عقولهم ولا قلوبهم ،هذا صحيح نعم،
النقطة الثانية: التي بينها الخضر الى النبي موسى في حين فوقيه امر الله في حال فوقيه امر الله لم افرط بين ثابته من الثوابت، قال: سأنبئك بتؤيل ما لم تسطع عليه صبرا، اما هذه الثوابت ثابته لم نخدش فيها ،تراءى لك ان هناك تدافع بين امر الله والثوابت، هذا الترائي لعدم احاطة النبي بما عند الله ، امر الله يعني عند الله ،فوق علم الانبياء امر الله فوق علم الانبياء، فضلا عن غير الانبياء يتراءى لهم التدافع، النبي نوح اعترض ترك اولى ليس معصيه النبي يونس تراءى له التعارض ،النبي ابراهيم في مورد تراءى له التعارض، الاستدلالات ابليس اول من قاس مشكله ابليس ما قاس بتبني الظن الذي نقوله المزيف ابليس قاس بثوابت يعترض على امر الله بماذا؟ ثوابت وهذا خطا مشكله ابليس يقول الامام جعفر المحمد الصادق عليه السلام :مشكله ابليس وفقهاء هذه الامه،
المقصود المذاهب الاخرى موسى استجاب وسلم الى امر الله وهو عنده ثوبت ليس مثل هذا الفقهاء لكن فقهاء المذاهب الاخرى المشكلة لم ينصاعوا لنا كما انصاع موسى الى الخضر، ونحن لدينا امر الله ،ليس فقط لدينا علم النبوات، سياتي ما هو امر الله وفرقه عن الثوابت ابو بصير يسال- وهذه نقاط سوف تأتي ولكن اشير لها او بصير في كتاب اعظم الكتب شرح معجم موسوعي للإمامة كتاب بصائر الدرجات للصفار كل تراث اهل البيت موسوعة- وحيانيه ولكن بصائر له شانه هناك يبين الامام الصادق -عليه السلام -ينذهل ينبهر ابى بصير يقول له الامام :انه لعلم ليس بذاك ، وارث الانبياء علما وليس بذاك ، وليس كل علوم الانبياء حلما وليس بذاك، وكذا علم وحياني خطير وليس بذاك، قال: يأبن رسول الله واي علم قال: امر الله الذي يتنزل اللحظة بعد اللحظة هذا اعظم دليل، هيمنه فوقيه طبعا هذا الحديث مستفيد في طرق عديده ان امر الله مهيمن على كل شيء ،على كل انواع الوحي، هناك الخضر بين نقطة ثانية الى النبي موسى لم افرط بثابتة من الثوابت ، تراءى لك امر الله و ماذا ، حمى السفينة فشرحها ولم نفرط باي ثابت ،بالعكس هذا حرصنا على ملك الغير ،الغلام حرصا أيضآ، الجدار حرص على الثوابت ،صحيح الصلاة عمود الدين امر الله فوق ذلك لكن لم نفرق بين الصوم ولا الصلاة ولم نجعل الصوم في مصاف الزكاة او الصلاة في مصاف الولاية ابدا،
اذن التوازن هذا المطلب الذي يذكره الخضر ملحمته او ملحمة اخرى في القران، التوازن ليس الفوقية هذا المحور الاول، التوازن ليس عدم التفريط في مجموعه الحجج هذا ليس توازن ،التوازن ضمن النقطتين مع بعضهما البعض لا نفرق ليس توازن ، فضلنا ليس توازن، تجمع بين فظنا وبين لا نفرق يكون توازن، تجمع يعني ماذا ؟ تقول: كل من عنده ربنا لا نفرق يسمونه الكثرة في الوحدة فرق جعل المحكمات ام الكتاب من جهة كل من عند ربنا هذه جهة مشتركه، مراعاه كل المطلوبين، انت صحيح تقول هذه كلها اركان الدين لما تراعي النظم لا تفرط في المجموع ، ثم هنا النقطة الثالثة اعقد من النقطتين السابقتين ثالثه ورابعه،
الثالثة منظوميه الدين عنوانها،
لكي نتسلسل ولا يفوت بعض المطالب عنونها بشكل أجمالي،
الرابعة: ان من الضروري ان يكون ادله الحجه الفوقية اعظم من ادله الحجه الادنى، وهذا في سر علمي عجيب النقطة الرابعة ،هذه النقاط الأربعة بعضها بعد بعض امتحان الوحي الى عموم المخلوقات بيانات اهل البيت -عليهم السلام- المنظوميه ما هي ؟
النقطة الثالثة الى ان نصل الى النقطة الرابعة المنظوميه ايضا بينها الخضر ،الخضر اول درس بينه اصر عليه شدد عليه، لا تسالني اي لا تعترض السؤال لها اعتراضات لا تسالني عن شيء حتى أحدث لك منه خبرا، هذا طبعا محور خامس اذكره لكم،
النوع الخامس توازن التسليم والتعليم هذه نقطه خامسه سوف نتعرف لها توازن التسليم والتعليم والتعلم النقطة هذه بينها الخضر لا تسالني لا تعترض ان اتبعتني تريد تصعد لو ما تريد ان تصعد، تريد ان تتكامل لو ما تريد تتكامل ؟ كل ما تتكامل لا تعترض اجعل الاعتراض هو الاصل، التسليم هو الاصل اجعل الفوقية امر الله، بعد ذلك بين له نظم الحجج بين له عدم التفريط بالمهم ،
النقطة الثالثة التي نحن فيها المنظوميه، المنظوميه ما هي ؟ قد نجد عنوان اوفى بهذا المحور الثالث، هذا من باب ايصال المعنى اذكر كلمة منظوميه، لكن امر الله الاول هذا وحياني العبارة،
قبل الدخول الامر الثالث دعوني اعزز شواهد عن المحورين في بيانات النبي -صلى الله عليه واله وسلم- وبيانات الائمه يفرقون بين الناكثين والقاسطين والمارقين ما هذه في بيانات النبي وامير المؤمنين والائمه-عليهم السلام- ان الخوارج مرقوا من امر الله، اين مشكله الخوارج ، اين انزلق الخوارج مرقوا في امر الله هذا اصطلاح وحياني،
الناكثين اين انزلقوا ان كثيرا من اصحاب الجمل مشكلتهم نكثوا او خالفوا سبيل الله ،ما هو الفرق بين امر الله ، وسبيل الله، الامويون في صفين قاسطين في حكم الله، فما هو الفرق بين سبيل الله، امر الله ، حكم الله ،اصطلاحات وحياني في القران الفرق بين امر الله، سبيل الله، حكم الله،
دقوا هذه المعادلات الثلاث اجعل جرد في روايات اهل البيت في ادعيه اهل البيت عجيب معادلات وحيانيه وفاصل مهمه، اخفاق الخوارج في امر الله ،اخفاق الناكثين السقيفة في سبيل الله، نكثهم الى سبيل الله ،اخفاق الامويين الى سبيل الله ،طبعا عندهم عرفاء والصوفية، الفرق بين العالم بالله ، وبين حكم الله ولكن لا يصلون الى حقيقه الوحي، في حقيقه اهل البيت كيف نميز بين امر الله ،حكم الله، سبيل الله، كيف الفرق بين الدين والمله والشريعة والحكمة والسنة والفريضة والمنهاج؟ هذه كلها عناوين وحيانيه، هنا ايضا سبيل الله، امر الله، حكم الله، ما هو الفرق بينهما الفوقية الى امر الله فلا شك ما هو الفرق بينهما وبين هذه العناوين الثلاثة سوف نواصل.