موضوع: السفر الأول/ المسلک الأول/المرحلة الثانیة/ الفصل التاسع فی أن العدم لیس رابطیا/ اقوال در تعداد اجزاء قضیة/ قول اول در سه جزئی بودن قضیة /ج1/ ص 365
فی أجزاء القضیة أقوال
ادامه قول أول: أجزاء القضیة ثلاثة
(به نظر ما نیز این قول صحیح است. زیرا در وجود طرفین که اختلافی نیست. بین طرفین نیز یک رابطه بیشتر نیست. به تعبیر قطب رازی قضیة ماده ای دارد که طرفین است و صورتی که نسبت و پیوند دو طرف است.
ادامه آدرس ها
الأفق المبین/ ص 110 تا 112
(آخوند می گوید در خود قضیة عدم رابط نداریم. اما ما معتقدیم که در خود قضیة نه در واقع قضیة عدم رابط هم وجود دارد. یعنی همانطور که مفهوم مستقل از عدم داریم، مفهوم رابط از عدم نیز داریم که به آن عدم رابط می گوییم. )
عدم تفاوت بین هلیة مرکبة و بسیطه در سه جزئی بودن
و لافرق بین هولاء القائلین بین الهلیة البسیطة و المرکبة.
فراجع
رسالة اتصاف الماهیة بالوجود/ مجموعه رسائل فلسفی/ ج1/ ص 41 و 42 طبع کنگره/ و ص 115 در نه رساله طبع تهران
[2]
و یستفاد من عبارة الآخوند أنه لا فرق عندهم قدماء فلاسفه بین الحمل الأولی و الحمل الشایع. کما لا فرق أیضا بین الموجبة و السالبة. فإنهم یرون أن فی السالبة عدما رابطا هو مفاد السلب فإنه لا ریب فی أن مفاد السلب هو اللاوقوع و لکن لا کمعنی إسمی بل کمعنی حرفی و هو الذی یعبر عنه بالنسبة السلبیة. و علی هذا یجوز أن یقال: إن فی السالبة عدما رابطا کما أن الموجبة وجودا رابطا. فراجع:
تحریر القواعد المنطقیة/ ص 235
الأفق المبین/ ص 108
[3]
و 109 و 110 و 111
الأفق المبین/ 113 تا 116 و 120 و 121 و 124 تا 128(در اینجا مرحوم میرداماد می فرماید که هم عدم رابط داریم و هم عدم رابطی. عدم رابطی مثل کوری و عدم رابط مثل رابطه در قضایای سالبة. )
[1]
فإن العقد فی الهلیات البسیطة إنما یشتمل بحسب الضرورة الناشئة من طباع العقل علی الموضوع و المحمول و النسبة الحکمیة بهما.
[2]
و ما قيل من ان كل قضية لا بد لها من ثلاثة امور ذات الموضوع و مفهوم المحمول و ثبوته للموضوع فذلك بحسب تفصيل اجزاء القضية و اعتبارات الاطراف بحسب المفهوم لا بحسب مفاد الحكم و مصداق القضية فانه اذا قيل زيد زيد فهو من حيث مفهوم القضية و انه حكم بين امرين لا بد له من اعتبار اجزاء ثلثة هى الطرفان و الرابطه و ليس كلامنا فيه انما الكلام فيما يدخل فى مصداق هذا الحكم او لم يدخل فبعض الاحكام مما ليس تتحقق فيه الّا ذات الموضوع فقط كقولنا زيد زيد و زيد حيوان لان الطرفين فيها شىء واحد بالذات مهيّة و وجودا او وجودا فقط و من هذا القبيل زيد موجود فان مصداقه مهيّة الموضوع و وجوده لا غير و المحمول اذا كان نفس الوجود فلا حاجة فى ارتباطه بالموضوع الى رابطة اخرى لان جهة الاتحاد و الرّبط هو الوجود
[3]
و ليس فى العقد الهلىّ البسيط رابطة وراء النّسبة الحكميّة