درس اسفار استاد فیاضی

90/11/16

بسم الله الرحمن الرحیم

 السفر الأول/ المسلک الأول/المرحلة الثانیة/ الفصل الثانی فی أن الوجود من المعقولات لثانیة/ تنبیه/اضعف مقولات نزد آخوند چیست؟ / ج1/ص 339
 بیان نظر آخوند در مورد اضعف مقولات در جواهر و أعراض
 لا خلاف بین المثبتین للهیولی فی أنها أضعف الجواهر و أما إذا لم نعتقد بالهیولی فالحق أن أضعف الجواهر العناصر التی یسرع إلیها الذوال.
 (اگر هیولی را قبول نداشته باشیم ترتیب چنین می شود: الله تعالی، روح، ملک غیر جسمانی، مثال، جسم. جسم خودش یا بسیط است یا مرکب. روایات می گویند مرتبه بعد از خدا روح است. جسم بسیط در حکم ماده است برای مرکب. اجسام بسیط یا عناصر بعضی به سرعت زائل می شوند که اینها اضعف جواهرمی شوند.)
 و أما الأعراض فقد اختلفت کلمات الآخوند فیها :
 1 فتارة تراه یحکم بأن الإضافة أضعف الأعراض فراجع:
 اسفار/ ج5/ فصل دوم از فن دوم از مطلب اول از فن رابع از احکام جواهر/قاعده سیزده از مشهد ثالث از طرف دو/ص 119 طبع کنگره و ص 72 طبع ایران [1]
 اسرار الآیات/ ص246 طبع کنگره و ص 144طبع انجمن حکمت و فلسفه [2]
 شرح الهدایة الأثیریة/ ص 450 طبع سنگی در نرم افزار نور [3]
 مفاتیح الغیب / ص 540 در نرم افزار [4]
 2 و تارة یحکم بأن الإضافة من أضعف الأعراض. فراجع:
 اسفار/ ج3/ ص 383 طبع کنگره و ص 352 طبع ایران [5]
 اسفار/ ج5/ ص 179 طبع کنگره و ص 110 طبع ایران [6]
 شواهد/ ص 288 طبع کنگره و ص 243 طبع ایران [7]
 رسالة شواهد الربوبیة :راجع مجموعه رسائل فلسفی/ ج1/ ص 335 طبع کنگره و ص 335 طبع حکمت [8]
 3 و ثالثة یحکم بأن الحرکة أضعف الأعراض فراجع:
 اسفار/ ج1/ ص 393 طبع کنگره و ص 339 طبع ایران [9]
 و اسفار/ ج1/ ص 447 و 448 طبع کنگره و ص 382 طبع ایران [10]
 4 و رابعة یحکم بأن النسبة أضعف الأعراض. فراجع:
 تعلیقاته علی الشفاء/ ج1/ ص 402 طبع کنگره [11]
 و شرح الهدایة الأثیریة/ ص 277 [12]
 (مرحوم علامة مباحث تقسیم وجود را دو بخش کرده اند. احکام کلی وجود که مرحلة اول است و مباحث تقسیمی وجود که از مرحله دوم به بعد است. یکی از تقسیمها تقسیم وجود به رابط و مستقل است و علامة وجود رابط را دارای ماهیت نمی دانند. اما آخوند نه این تقسیم به مستقل و رابط را دارند و نه آنرا فاقد ماهیت می دانند. بلکه گفته اند نسبت خودش از اعراض است. اعراض بر دو قسم اند بعضی موضوعشان موضوع واحد است مثل کم متصل. اما گاهی موضوعش متعدد است مثل کم منفصل مثلا عدد«دو» عارض دو چیز شده است که موضوعش امر واحد نیست. نسبت هم همینطور است که معروضش طرفین است و شیء متعدد است.)
 5 و خامسة یحکم النسبة من أضعف الأعراض فراجع: رسالة فی أصالة جعل الوجود فی مجموعه رسائل صدرالمتألهین طبع حکمت / ص185 [13]
 6 و سادسة یحکم بأن المقولات النسبیة أضعف الأعراض فراجع : مفاتیح الغیب / ص 572در برنامه کتابخانه حکمت [14]
 7 و سابعة یحکم بأن الحرکة و سائر الأعراض النسبیة التی لا حرکة لها أضعف الأعراض فراجع: رسالة فی الحدوث / ص 248 در تکملة [15]
 8 و ثامنة یحکم بأن الوضع أضعف الأعراض. تفسیر القرآن الکریم/ ج3/ ص 895 و 896 طبع کنگره و ص 62 طبع بیدار [16]
 وجه جمع بین این اقوال: و یظهر منها أن الأعراض النسبیة أضعف من غیرها و أن غیر المتقررة منها أضعف من غیرها.


[1] و لا يذهب على أحد أن كون الشي‏ء بحسب جوهر ذاته متعلق الوجود بغيره لا يوجب كونه من مقولة المضاف بالذات لأن المتضائفين مفهومان ذهنيان كليان يعقل كل منهما مع الآخر و ليس كذلك حال الوجودات العينية إذا كان بعضها مستحيل الانفكاك عن الآخر و إلا لكان جميع الوجودات داخلة تحت جنس المضاف بالذات و ليس كذلك. بيان ذلك أن الجاعل بنفس ذاته جاعل و المجعول بنفس جوهره مفاض و بالجعل البسيط مجعول فالباري بنفس حقيقته القدسية فياض للأشياء و مع ذلك تعالى عن أن تكون واقعة تحت جنس فضلا عن وقوعه تحت جنس المضاف الذي هو أضعف الأعراض.
[2] أن أجزاء البدن يتحلل و يتبدل و المدرك منك ثابت، فلو كانت النفس تبطل ببطلان البدن لبطلت عند التبدل، كيف و علاقتها مع الروح البخاري و هو أبدا في التحلل و السيلان، و لأن كل ما ينعدم فانما ينعدم بانعدام شي‏ء من علله و أسبابه، و النفس ليست لها مادة و لا صورة بل صورتها ذاتها و فاعلها غير قابل للفناء، و كذا غايتها، و إذ لا محل لها فلا مضاد و لا مزاحم لها حتى يبطلها أو يتغير به استعداد محلها، و ليس بينها و بين البدن إلا علاقة شوقية و هي إضافة و الإضافة أضعف الأعراض‏
[3] فثبت إن البدن شرط حدوث النفس لا شرط بقائها و أيضا النفس جوهر و تعلقها و ارتباطها بالبدن من باب المضاف و هو أضعف الأعراض و أخسّها فبطلان الإضافة التي هي أضعف الأعراض لا يوجب بطلان الجوهر القائم بنفسه‏
[4] أما بطلان البدن و انفساده فلا يوجب فساد هذا الجوهر العقلي إذ هو غني في ذاته و صفاته و أفعاله عن البدن أما في ذاته فلأنه جوهر قائم الذات غني عن الموضوع و أما في صفاته فلأن صفة الذات لا يقوم بغيرها و أما في أفعاله فلأن فعله معرفة الحقائق كما هي إذ النفس‏ أم الفضائل لا يسكن إلا بها و لا تركن إلا إليها كأم الولد تنقبض بفقدانها و تنبسط بوجدانها و ما خلق إلا مجبولا على هذه الشيمة و هو جنين في المشيمة نعم بينه و بين البدن علاقة تدبير و تصرف و تشوق فكيف يبطل الجوهر القائم الذات لبطلان أضعف الأعراض‏
[5] العجب من هذا المسمى بالإمام كيف زلت قدمه في باب العلم حتى الشي‏ء الذي به كمال كل حي و فضيلة كل ذي فضل و النور الذي به يهتدي الإنسان إلى مبدئه و معاده عنده من أضعف الأعراض و أنقص الموجودات التي لا استقلال لها في الوجود
[6] فتلك القوة إما أن يكون نفس حقيقة الجوهر المتصل أو ثابتة في أمر يقارنها أو قائمة بذاتها فلو كانت هو بعينها نفس الاتصال المصحح لفرض الأبعاد حتى يكون الجوهر المتصل هو بعينه نفس القوة لأشياء كثيرة مما يطرأ للجسم فيلزم أن يكون إذا فهمنا الاتصال الجوهري فهمنا أنه استعداد لأمور كثيرة و ما أمكننا تعقل الاتصال دون تعقل هذه الأشياء و ليس كذلك و أيضا لو كان الاتصال الجسمي هو بعينه أنه بالقوة كذا و كذا- لكان صورة الجسم عرضا لأن هذا المعنى أمر اعتباري عدمي أو إضافي و الإضافة من أضعف الأعراض‏
[7] الإضافة من أضعف الأعراض وجودا بل لا وجود لها «3» في الخارج إلا كون الطرفين على وجه إذا عقل أحدهما عقل الآخر فهذا حظهما من الوجود لا أن لها صورة في الأعيان.
[8] كوجود السماء و الارض لنا، فليس هذا بالحقيقة الّا اضافة محضة. فالموجود لنا ههنا نفس الاضافة، و هى من اضعف الاعراض و لا صورة لها في الاعيان،
[9] فما ظنك بالأعراض إلى م ينتهي نحو وجوداتها في الوهن و الخسة بحسب مراتب إمكاناتها الذاتية و الاستعدادية فقد انتهت الأعراض في الخسة إلى عرض نحو حقيقتها و وجودها- نفس التشوق و الطلب و السلوك إلى عرض آخر كيفي أو أيني أو وضعي على سبيل التجزي و التدريج و المهلة فهذا حظ ذلك العرض المسمى بالحركة من الوجود العيني فإذا ثبت للحركة وجود في الفلسفة الأولى أثبت لها هذا النحو من الوجود اللائق بها بحسب الأعيان لا بحسب الأوهام كيف و إثبات نحو آخر من الوجود و هو القار لها هو الجهل المضاد للحكمة
[10] أن وجود الزمان و الحركة المتكممة به ليس كوجود غيرهما من الأعراض التي لها ماهية متحصلة- إذ الحركة بما هي حركة ليس حقيقتها و معناها إلا طلب شي‏ء من الكمالات و الاشتياق إليه
[11] و أضعف الأعراض هی النسبة
[12] النسبة من الأعراض بل هي أضعف الأعراض‏
[13] النسبة لا تتحقق الّا بعد تحقق الطرفين، لأنها عرض من اضعف الاعراض‏
[14] فإن مجرد الوضع و هو من الأعراض النسبية التي هي أضعف الأعراض و أخسها مرتبة
[15] كلّ عرض وجوده أضعف و أخسّ «6» من كلّ جوهر، سيّما الّذي هو أضعف الأعراض و أخسّها «7»، مثل نفس الحركة و سائر الأعراض النّسبيّة الغير المتقرّرة.
[16] إلا ما هو أضعف الأعراض من باب الوضع النسبي