درس اسفار استاد فیاضی

90/07/30

بسم الله الرحمن الرحیم

 السفر الأول/ المسلک الأول/المرحلة الثانیة/ الفصل الثانی فی أن الوجود من المعقولات الثانیة/مقسم مقولات اولیه ثانویة چیست؟ بیان وجه دوم که مفهوم مقسم است/ ج1/ص 333

وجه دوم در اینکه مقسم معقولات أولیه و ثانویة چیست؟

الوجه الثانی

 أن مقسم المعقول الأول و المعقول الثانی هو المفهوم الذهنی. فراجع:

 شرح الإشارات للمحقق الطوسی/ج1/ص 19 [1]

 (در عبارات ابن سینا و فارابی این بود که که خود ماهیات معقولات اولی است اما خواجه می گوید علم به آنها معقولات اولی است)

 اساس الاقتباس / ص 399 [2]

 اسفار/ج1/ص 305 تا 307 طبع کنگره و ص 256 طبع ایران [3]

 (وجود مطلق عام یعنی مفهوم وجود. اینجا می گوید وجود مطلق عالم معقول ثانی است پس مقسم مفهوم است زیرا منظور از وجود مطلق عام در کلام آخوند مفهوم وجود است نه معنای وجود)

 اسفار/ج2/ص 254 طبع کنگره و ص 235 طبع ایران[4]

 اسفار/ج3/ ص 551 طبع کنگره و ص 509 طبع ایران [5]

 تعلیقات الهیات شفا/ ج1/ ص 175

 رسالة فی حشر الأشیاء/ مجموعه رسائل فلسفی/ج2/ ص 172 إلی 174

 شرح الهدایة الإثیریة/ ص 352 [6]

 المبدأ و المعاد/ ص 90 و 91 طبع؟ و ص 55 طبع انجمن حکمت و فلسفه[7]

 مشاعر/ فقره 10/ ص7 [8]

 تعلیقة السبزواری علی الأسفار/ج1/ ص 591 و ص 611طبع کنگره

 مجموعه آثار شهید مطهری/ ج5/ ص 271 إلی 276 و ص 279 إلی 285

 آموزش فلسفه/ درس پانزدهم

 (اول کسی که این وجه درکلماتش آمده مرحوم خواجه است و در کلمات فارابی و ابن سینا این وجه وجود ندارد. البته در خود عبارات خواجه عباراتی است که مقسم را معنا دانسته و در عباراتی مفهوم ذهنی.

 آخوند در تعلیقة بر الهیات شفا می گوید «الوجود وجود» بدیهی است اما به این معنا نیست که وجود در خارج هست و حمل اولی است و نقیض وجود را به حمل مواطاة نمی شود بر آن حمل کرد و نمی توان گفت« الوجود عدم» و این محال است اما به اشتقاق می شود حمل کرد و محال نیست. مثلا می گویی«الوجود معدوم» این محال نیست. )

[1] : العلم بماهيات تلك الأمور معقولات أولى، و بأحوالها معقولات ثانية و هي كونها ذاتية، و عرضية، و محمولة، و موضوعة، و متناسبة، و غير متناسبة، و ما يجري مجراها، و العلم بذلك مقصود بقصد ثالث، لأن ضروب الانتقالات تعرف بذلك.

[2] و بمعقولات اولى صورى عقلى مى‏خواهيم- كه مستفاد از اعيان موجودات بود- مانند جوهر و عرض و واحد و كثير و غير آن- و بمعقولات ثانيه صورى عقلى- كه مستفاد بود از معقولات اولى- مانند كلى و جزوى و ذاتى و عرضى- و امثال آن و نظر در معقولات ثانيه مطلقا از اين علم نبود- بل باعتبار مذكور از اين علم باشد-

[3] قد اتفقت الحكماء على أن‏ الوجود المطلق العام من المعقولات الثانية «1» و الأمور الاعتبار التي لا تحقق لها في الأعيان‏

[4] أن الوجود حقيقة واحدة عينية ليس مجرد مفهوم ذهني و معقول ثانوي كما زعمه المتأخرون

[5] أقول منشأ تحير هؤلاء القوم في مثل هذه المطالب إنما هو لأجل عدم تحقيقهم أمر الوجود الذي هو أظهر الأشياء و عند هذا الرجل أنه مفهوم عقلي- من المعقولات الثانية و لا يكون شي‏ء منها أشد و شي‏ء أضعف و لا أيضا أن لشي‏ء واحد أنحاء من الوجود بعضها أقوى من بعض‏

[6] و زعمت جماعة من الآخرين إن الوجود عام أمرا عقلي انتزاعي من المعقولات الثانية، و هو ليس عينا لشي‏ء من الموجودات حقيقة نعم مصداق حمله على الواجب تعالى ذاته بذاته و مصداق حمله على غيره ذاته من حيث هو مجعول فالمحمول في الجميع زائد بحسب الذهن‏

[7] كون المشتق من المعقولات الثانية، و المفهومات العامية و البديهيات الأولية لا يصادم كون المبدإ حقيقة متأصلة متشخصة مجهول الكنه إذ ثانوية المعقول و تأصله قد يختلف بالقياس إلى الأمور. و انتزاع هذا المفهوم البديهي عن حقيقته تعالى ليس بحسب تمثله في الذهن بل بنحو آخر أشرنا إليه سابقا.

[8] أما الذي يقال له عرضي للموجودات من المعنى الانتزاعي الذهني، فليس هو حقيقة الوجود، بل هو معنى ذهني من المعقولات الثانية كالشيئية و الممكنية و الجوهرية و العرضية و الإنسانية و السوادية و سائر الانتزاعيات المصدرية التي يقع بها الحكاية عن الأشياء الحقيقية أو غير الحقيقي