درس خارج فقه استاد اشرفی

96/10/24

بسم الله الرحمن الرحیم

موضوع: التقیّه فی المحبه مع الکفّار

بحث در حکم تودّد و تحبّب و تولّی یعنی دوستی و صداقت با کفّار است یعنی آیا به جهت تقیّه صداقت و دوستی با کفّار جائز است و می توان آن ها را به عنوان اوّلیاء و أصدقاء خود إختیار نماییم یا خیر؟ شکی نیست که محبت و مودّت با کفّار فی نفسه حرام است و آیات و روایات در این زمینه فراوان است که به برخی از آیات و روایات اشاره می شود:

آیات:

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَتَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُواً وَ لَعِباً مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ اوّليَاءَوَاتَّقُوااللَّهَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ.[1]

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَتَّخِذُوا آبَاءَكُمْ وَ إِخْوَانَكُمْ اوّليَاءَ إِنِ اسْتَحَبُّوا الْكُفْرَ عَلَى الْإِيمَانِ وَ مَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَاوّلٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ.[2]

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَ عَدُوَّكُمْ اوّليَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَ قَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ.[3]

الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ اوّليَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَ يَبْتَغُونَ عِنْدَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً. [4]

‌لاَ تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ لَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ اوّلٰئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَ أَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَ يُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَ رَضُوا عَنْهُ اوّلٰئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلاَ إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ.[5]

لاَ يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ اوّليَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَ مَنْ يَفْعَلْ ذٰلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْ‌ءٍ إِلاَّ أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً وَ يُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَ إِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ. [6]

در آیه شریفه ابتداءا از دوستی و مودت با کفّار نهی نموده است و در ادامه محبت با کفّار را به جهت تقیّه و در هنگام خطر برای حفظ از خطر و ضرر جائز شمرده و استثناء نموده است.

روایات:

فِي صِفَاتِ الشِّيعَةِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُوسَى بْنِ الْمُتَوَكِّلِ «عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ» عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْخَزَّازِ قَالَ سَمِعْتُ الرِّضَا ع يَقُولُ إِنَّ مِمَّنْ يَنْتَحِلُ مَوَدَّتَنَا أَهْلَ الْبَيْتِ مَنْ هُوَ أَشَدُّ فِتْنَةً عَلَى شِيعَتِنَا مِنَ الدَّجَّالِ فَقُلْتُ بِمَا ذَا قَالَ بِمُوَالاةِ أَعْدَائِنَا وَ مُعَادَاةِ اوّليَائِنَا إِنَّهُ إِذَا كَانَ كَذَلِكَ اخْتَلَطَ الْحقّ بِالْبَاطِلِ وَ اشْتَبَهَ الْأَمْرُ فَلَمْ يُعْرَفْ مُؤْمِنٌ مِنْ مُنَأفق .[7]

وَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُوسَى بْنِ الْمُتَوَكِّلِ عَنِ السَّعْدَآبَادِيِّ عَنْ‌ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ عَنِ الرِّضَا ع قَالَ: مَنْ وَالَى أَعْدَاءَ اللَّهِ فَقَدْ عَادَى اوّليَاءَ اللَّهِ وَ مَنْ عَادَى اوّليَاءَ اللَّهِ فَقَدْ عَادَى اللَّهَ وَ حقّ عَلَى اللَّهِ أَنْ يُدْخِلَهُ نَارَ جَهَنَّمَ.[8]

فِي الْمَجَالِسِ وَ صِفَاتِ الشِّيعَةِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ إِدْرِيسَ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ زَيْدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنِ الْعَلَاءِ بْنِ الْفُضَيْلِ عَنِ الصَّادِقِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ قَالَ: مَنْ أَحَبَّ كَافِراً فَقَدْ أَبْغَضَ اللَّهَ وَ مَنْ أَبْغَضَ كَافِراً فَقَدْ أَحَبَّ اللَّهَ ثُمَّ قَالَ صَدِيقُ عَدُوِّ اللَّهِ عَدُوُّ اللَّهِ. [9]

مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ فِي مَعَانِي الْأَخْبَارِ وَ عُيُونِ الْأَخْبَارِ وَ الْمَجَالِسِ وَ صِفَاتِ الشِّيعَةِ وَ الْعِلَلِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْقَاسِمِ الْأَسْتَرْآبَادِيِّ عَنْ يُوسُفَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ وَ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سَيَّارٍ عَنْ أَبَوَيْهِمَا عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْعَسْكَرِيِّ عَنْ آبَائِهِ أَنَّ رَسُولُ اللَّهِ  قَالَ لِبَعْضِ أَصْحَابِهِ ذَاتَ يَوْمٍ يَا عَبْدَ اللَّهِ أَحْبِبْ فِي اللَّهِ وَ أَبْغِضْ فِي اللَّهِ وَ وَالِ فِي اللَّهِ وَ عَادِ فِي اللَّهِ فَإِنَّهُ لَنْ تُنَالَ وَلَايَةُ اللَّهِ إِلَّا بِذَلِكَ وَ لَا يَجِدُ رَجُلٌ طَعْمَ الْإِيمَانِ وَ إِنْ كَثُرَتْ صَلَاتُهُ وَ صِيَامُهُ حَتَّى يَكُونَ كَذَلِكَ وَ قَدْ صَارَتْ مُؤَاخَاةُ النَّاسِ يَوْمَكُمْ هَذَا أَكْثَرُهَا فِي الدُّنْيَا عَلَيْهَا يَتَوَادُّونَ وَ عَلَيْهَا يَتَبَاغَضُونَ وَ ذَلِكَ لَا يُغْنِي عَنْهُمْ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً فَقَالَ الرَّجُلُ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَكَيْفَ لِي أَنْ أَعْلَمَ أَنِّي قَدْ وَالَيْتُ فِي اللَّهِ وَ عَادَيْتُ فِي اللَّهِ وَ مَنْ وَلِيُّ اللَّهِ حَتَّى أُوَالِيَهُ وَ مَنْ عَدُوُّهُ حَتَّى أُعَادِيَهُ فَأَشَارَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ  إِلَى عَلِيٍّ فَقَالَ أَ تَرَى هَذَا قَالَ بَلَى قَالَ وَلِيُّ هَذَا وَلِيُّ اللَّهِ فَوَالِهِ وَ عَدُوُّ هَذَا عَدُوُّ اللَّهِ فَعَادِهِ وَالِ وَلِيَّ هَذَا وَ لَوْ أَنَّهُ قَاتِلُ أَبِيكَ وَ وَلَدِكَ وَ عَادِ عَدُوَّ هَذَا وَ لَوْ أَنَّهُ أَبُوكَ أَوْ وَلَدُكَ. [10]

وَ قَالَ علی أَصْدِقَاؤُكَ ثَلَاثَةٌ وَ أَعْدَاؤُكَ ثَلَاثَةٌ فَأَصْدِقَاؤُكَ صَدِيقُكَ وَ صَدِيقُ صَدِيقِكَ وَ عَدُوُّ عَدُوِّكَ وَ أَعْدَاؤُكَ عَدُوُّكَ وَ عَدُوُّ صَدِيقِكَ وَ صَدِيقُ عَدُوِّكَ‌. [11]

اشکال: آیاتی که بر حرمت مودت با کافر و اتخاذ کافر به عنوان دوست دلالت دارد این آیات با این عناوین با دوستی که در

آن هیچ گونه رکون و اعتماد و همدردی نیست فرق می کند و بعید نیست که دوستی صِرف که در آن هیچ گونه همدردی و رکون نباشد جائز باشد.

جواب: از آیات و روایات مذکور، به خوبی إستفاده حرمت محبت و مودت با کفّار می شود اگر چه در بعضی از آیات و روایات از مودت با کفّار و اتخاذ کفّار به عنوان دوست نهی شده است و این غیر از دوستی صِرف است ولی در روایات دیگر از مطلق رفاقت و محبت با کفّار نهی شده است گر چه به عنوان رکون و اعتماد به آن ها نباشد و از طرفی رابطه این دسته از روایات با روایاتی که از اتخاذ دوستی با کفّار نهی نموده است مثبتین است و موجب تقیید إطلاق نمی شود، از جمله روایات مطلقه: مُحَمَّدُ بْنُ إِدْرِيسَ فِي آخِرِ السَّرَائِرِ نَقْلًا مِنْ جَامِعِ الْبَزَنْطِيِّ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ وَ أَبِي الْحَسَنِ ع لَا لَوْمَ عَلَى مَنْ أَحَبَّ قَوْمَهُ وَ إِنْ كَانُوا كُفَّاراً قَالَ فَقُلْتُ لَهُ فَقَوْلُ اللَّهِ لٰا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللّٰهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ يُوٰادُّونَ مَنْ حَادَّ اللّٰهَ وَ رَسُولَهُ فَقَالَ لَيْسَ حَيْثُ تَذْهَبُ إِنَّهُ يُبْغِضُهُ فِي اللَّهِ وَ لَا يُوَادُّهُ وَ يَأْكُلُهُ وَ لَا يُطْعِمُهُ غَيْرُهُ مِنَ النَّاسِ. [12]

سؤال: این که باید با کفّار و اعداء الله دشمنی کنیم آیا به جهت إعتقاد و کفر آن ها است که در این صورت می توانیم به عنوان کفر آن ها با آن ها دشمنی ولی با عناوین دیگر مثل این که کافر پدر یا مادر یا از خویشان فرد باشد و یا حتّی از جهت این که هم نوع ما هستند با آن ها دوستی کنیم، یا باید مطلقا دشمنی کنیم نه فقط به عنوان أنه کافر؟

جواب: بعضی گفته اند از باب تعلیق الحکم علی الوصف یشعر بالعلیه می توان گفت آنچه علت بر حرمت محبّت کفّار است کفر آنان است در نتیجه محبت و دوستی با کافر به جهت کفر او جائز نیست ولی از جهات دیگر بلا اشکال است و چون کافر منکر رسول الله است دشمن داریم ولی از جهت این که مثلاً ممکن است کافر پدر و مادر و یا قوم خویش فرد باشد دوستی با کافر اشکالی ندارد و برخی دیگر کفر را حیثیّت تقییدی گرفته و گفته اند از هر جهت باید با کافر دشمنی نمود نه فقط به جهت کفر او، شاهد این معنی روایت ذیل است که به طور کلّی دوستی با کافر را به منزله دشمنی با خداوند دانسته است:

فِي الْمَجَالِسِ وَ صِفَاتِ الشِّيعَةِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ إِدْرِيسَ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ

زَيْدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنِ الْعَلَاءِ بْنِ الْفُضَيْلِ عَنِ الصَّادِقِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ع قَالَ: مَنْ أَحَبَّ كَافِراً فَقَدْ أَبْغَضَ اللَّهَ وَ مَنْ أَبْغَضَ كَافِراً فَقَدْ أَحَبَّ اللَّهَ ثُمَّ قَالَ  صَدِيقُ عَدُوِّ اللَّهِ عَدُوُّ اللَّهِ.[13]

با توجّه به این روایت و امثال آن می توانیم بگوییم بطور کلی محبت و مودت و اتخاذ کفّار به عنوان دوست مطلقاً حرام است ولی منافاتی ندارد که اگر کافر از خویشان فرد است با وی رفت و آمد و یا معامله شود آری در بعض روایات از خصوص سلام کردن به آن ها نیز نهی شده است.

مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى عَنْ غِيَاثِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ  قَالَ: قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ  لَا تَبْدَءُوا أَهْلَ الْكِتَابِ بِالتَّسْلِيمِ وَ إِذَا سَلَّمُوا عَلَيْكُمْ فَقُولُوا وَ عَلَيْكُمْ.[14]

وَ عَنْهُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ أَبَانِ بْنِ عُثْمَانَ عَنْ زُرَارَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ  قَالَ: تَقُولُ فِي الرَّدِّ عَلَى الْيَهُودِيِّ وَ النَّصْرَانِيِّ سَلَامٌ.[15]

وَ عَنْهُ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ عَنِ ابْنِ بُكَيْرٍ عَنْ بُرَيْدِ بْنِ مُعَاوِيَةَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ  قَالَ: إِذَا سَلَّمَ عَلَيْكَ الْيَهُودِيُّ وَ النَّصْرَانِيُّ وَ الْمُشْرِكُ فَقُلْ عَلَيْكَ. [16]

عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ الْحِمْيَرِيُّ فِي قُرْبِ الْإِسْنَادِ عَنِ السِّنْدِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِي الْبَخْتَرِيِّ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ أَنَّ رَسُولُ اللَّهِ  قَالَ: لَا تَبْدَءُوا الْيَهُودَ وَ النَّصَارَى بِالسَّلَامِ وَ إِنْ سَلَّمُوا عَلَيْكُمْ فَقُولُوا عَلَيْكُمْ وَ لَا تُصَافِحُوهُمْ وَ لَا تُكَنُّوهُمْ إِلَّا أَنْ تُضْطَرُّوا إِلَى ذَلِكَ.[17]

 


[1] - سوره المائدة ﴿57﴾.
[2] - سوره توبه ﴿23﴾.
[3] - ممتَحنة سورة ﴿1﴾ .
[4] - سوره نساء ﴿139﴾.
[5] - سوره مجادله ﴿22﴾.
[6] - سوره آل عمران﴿28﴾.
[7] - وسائل الشيعة، الشيخ الحر العاملي، ج‌16، ص: 179‌.
[8] - وسائل الشيعة، الشيخ الحر العاملي، ج‌16، ص: 180.
[9] - وسائل الشيعة، الشيخ الحر العاملي، ج‌16، ص: 180‌.
[10] - وسائل الشيعة، الشيخ الحر العاملي، ج‌16، ص: 178‌.
[11] - نهج البلاغة، ص: 468‌.
[12] وسائل الشيعة، الشيخ الحر العاملي، ج‌16، ص: 182‌.
[13] وسائل الشيعة، ج‌16 ص180 باب وجوب حب المؤمن و بغض الكافر ...
[14] - وسائل الشيعة، الشيخ الحر العاملي، ج‌12، ص: 77‌ َبابُ تَحْرِيمِ التَّسْلِيمِ عَلَى الْكُفَّارِ وَ أَصْحَابِ الْمَلَاهِي وَ نَحْوِهِمْ إِلَّا لِضَرُورَةٍ وَ كَيْفِيَّةِ الرَّدِّ عَلَيْهِمْ‌.
[15] وسائل الشيعة / ج‌12 / 77 / 49 - باب تحريم التسليم على الكفار و أصحاب الملاهي و نحوهم إلا لضرورة و كيفية الرد.
[16] - وسائل الشيعة، الشيخ الحر العاملي، ج‌12، ص: 77‌ .
[17] - وسائل الشيعة، الشيخ الحر العاملي، ج‌12، ص: 80‌.